أبو ريما الخالدي
معك حق الزوج في الماضي كان يحتقر المرأة
كانت كا الجارية المستعبدة .
كانت للتفريخ أو لخدمة الزوج ومساعدته في الحرث
والزرع وجني المحصول وحلب البقر وللأعمال الشاقة ..
والزوج في الحاضر أهملها وتفرغ لملذاته أو لعبادته
وهوياته .
فا أصبح الأنتر نت ملاذها مع الأجهزة الأخرى .
متنفسا لها للهو والتعارف والتمرد والمغامرات والخيانة الغرامية المحرمة ..
أخي الكريم
أنت من يعرف الكثير عن معانات المرأة في هذا المجتمع المحافط المتدين المهمل لحقوق المرأة .
في سطرين سطرت أروع المشاعر الزوجية والأبوية ..
يحفظ الله لك ريما وأخواتها ...