.., الله يعطيـَـك العـٍـآفيــة مــآقصـرتِ ,..
اقرائي من قوله تعالى .. " و أما الجدار فكان "..
إلى نهاية قوله تعالى .. " من أمرنا يُسرا " ..
وأَما الجدارُ فَكان لِغُلَامينِ يتيمينِ في المدينة وكان تَحتَهُ كَنز لهُما وكان أَبُوهُما صلِحاً فَأَراد ربك أَن يبلُغا أَشُدهُما
ويستخرجا كنزهُما رحمة من ربك وما فَعلتهُ عن أمري ذلِك تأويلُ ما لَم تسطع علَيهِ صبرًا
ويسأَلُونك عن ذي القرنينِ قل سأَتلُو علَيكُم منهُ ذكرًا إِنا مكنا لَهُ في الأَرضِ وآتيناهُ من كُل شيءٍ سببًا فَأَتبع سببًا
حتى إِذا بلَغ مغرِب الشمسِ وجدها تغرُبُ في عين حمئَة ووجد عِندها قَوما
قُلنا يا ذا القرنينِ إما أن تعذب وإِما أَن تتخذَ فيهِم حسناً قَال أَما من ظلَم فسوف نُعذبهُ
ثُم يُرد إلَى ربِهِ فيُعذِبُهُ عذابا نُكراً وأَما من آمن وعمِل صالِحاً فلهُ جزاء الحُسنى وسنقُولُ لَهُ منْ أمرِنا يُسراً
.. صدق الله الـ ع ْ ـظيــمَ ..
كرآميـَّـل