العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 27-10-11, 01:06 am   رقم المشاركة : 46
تركـي
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : تركـي غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير بريدة 
   وهل تعتقد أخي الكريم أن الطرق التي نستخدمها في تحذير الفتاة مجدية وناجحة؟
والسؤال أخر على ذكر المتدين ، هناك من دخل للنصح من الجنسين ، وكان صادق ، وخاصة في الشات ، ثم تطور الأمر به حتى وقع كما وقع غيره ، هنا نقول : هل الخطر يشمل الجميع ، والعلة فراغ عاطفي خطير يجتاح الشباب من الجنسين ؟


أكيد اذا كانت الفتاة تبحث عن مصلحتها
ولكي تبحثعن الفائدة والتثقف اكثر في تربيتها
ستأخذ بالنصح والآرشاد
مع أني آرى أن البيت من ولي أمرها هو الأمر الأول للفتاة في تحديد
تصرفاتها ..
وعندما تجد العطف والحنان من أهلها
ومن زوجها اذا كانت متزوجه
سترتاح طبعا مع القرب الى الله عز وجل في كل حياتها ..

واذا كانت تبحث عن سد فراغها
وتحس بالنقص
ستسلك طريق آخر
من باب التجربه وربما يتطور الأمر الى مايحمد عقباه .
واذا كانت تريد طريق لن ينفع معها أي نصح ولا آرشاد
ولو كانت بين اربع جدران
..
ودائما الكبت يولد الأنفجار
وبرأيي عندما تكون الثقة متبادلة بينها وأهلها وآتخاذ مبدأ الصراحة والشفافية والبعد عن صديقات السوء .
وآعطاء الحرية للفتاة للتعبير عن كل شيء في حياتها
بوجهة نظري ستكون فتاة صالحه ..
وهذا يمكن كثير نجده في هذه الأيام ..

والشاب دائما تجده يبحث عن المغامرات ..
وهذ النوعية لاخوف منه
كونه فقط يريد أن يفرغ شحنات فراغه ..
باللهو البريء..

لكن كما ذكرت لك
الخوف من آولئك اللذين يحفر للفتيات من تحت لتحت
حتى تمسك سنارته ..






التوقيع

.. ؟؟؟

رد مع اقتباس
قديم 27-10-11, 03:45 am   رقم المشاركة : 47
محبة الجنان
& أســيــرة الغ ــربة &
 
الصورة الرمزية محبة الجنان






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محبة الجنان غير متواجد حالياً

لعل الحل يكمن في قوة الإيمان وشده التعلق بالله فمن تعلق قلبه بخالقه
استحال أن يعاني من فراغ عاطفي

ثم الصلاة بخشوع وكثره الذكر والصوم فهى من أسباب التي تعينعلى التعلق بالله
هنا سوف يعمل الرقيب الذاتي
ويحتقر الشخص أمور الدنيا ويخشى الوقوع في المعاصي
والذنوب.







التوقيع

من سوء الأدب أن تنسب جهد غيرك لنفسك ..
لا أحلل من يقتبس من موضوعاتي وردودي ثم ينسبها إلى نفسه .
رد مع اقتباس
قديم 27-10-11, 03:49 am   رقم المشاركة : 48
آرتــيــآحّ ..♥
عضوة قديرة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : آرتــيــآحّ ..♥ غير متواجد حالياً

أين المشكلة ؟
تكمن المشكلة سيدي في عدة أسباب لعلي أوجزها فيما يلي :
أهم و أعظم سبب هو ضعف الإيمان وقلة الوازع الديني ,
عدم احتواء الشباب والفتيات بالشكل المطلوب ,
سوء استخدام التقنية الحديثه التي فتحت ووسعت أبواب لاحصر لها من المخاطر ,
الصحبة السيئة و الذين يجملون الرذيله بأعيننا ,
إهمال الرقابة من الوالدين , وقلة الوعي بمخاطر ذلك ,
عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور و غلاء المعيشة , مما يتيح لهم سلك ذلك الطريق لإطفاء غرائزهم , والعياذ بالله , ,

وكيف يكون الحل؟
يكون الحل سيدي بتقوية الروابط الدينية و تثبيتها في نفوس الشباب والفتيات ,
احتواء الشباب والفتيات بالشكل المطلوب و اعطائهم الحب و الحنان والتقرب منهم و لمس مافي جعبتهم من مشاكل و عوائق , .
اختيار الصحبة الصالحة , .
تشديد الرقابة من الوالدين على الابناء وخاصة من هم في سن الشباب , .
تيسير أمور الزواج و ترخيص المعيشة , وتزويج الفتيات بسن مبكر ,.

تحياتي , .

~






رد مع اقتباس
قديم 27-10-11, 04:34 am   رقم المشاركة : 49
بارعة
عضو نشيط





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : بارعة غير متواجد حالياً

اقتباس:
طيب وما الحل أختنا الكريمة ؟ خاصة والأمر ربما يتطول للخروج معه ؟

الحل هو/ سد كل ماهو موصل لهذا الطريق

أو حتى الوقوف على عتباته ويكون بــ . . .

غرس الدين في قلوب الأبناء ووجوب مراعاة الله

وتعليمهم الصح من الخطأ ، ومدى خطورة هذا الأمر

وعدم إعطائهم الثقة التامة المفرطة لدرجة الضياع

فالبعض لايعلم مايجري بغرف أبنائهم ويفرح لمجرد

بقائه في البيت ،وهو بذلك يحترق وإياهم

ويرغد عليهم بشتى وسائل الإتصال مردداً(واثق من

ابني أو بنتي ..)

ياإخوة.. الشيطان يجري في بني آدم مجرى الدم

وقد ذكر ذلك من لاينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم .

حتى المنتديات كثر فيها اللغط حتى ظهر الغلط

انظر إلى العبارات المتبادلة بين الجنسين !!!

الله جل وعلا قال( ولاتخضعن بالقول فيطمع الذي

بقلبه مرض وقلن قولا معروفا ) لم يقل الله لاتقلن

بل قال لاتخضعن ، فهذا دليل على جواز الحديث مع

الرجل للحاجة وبحدود ودون خضوع سواء بالكلمات

أو نبرة الصوت ، والآن نرى القهقهات وتبادل التحايا

والفاظ ( عزيزتي ، غاليتي ، .. )

ومدح الكلام أكثر من إبداء الرأي فيه

خدعوها بقولهم حسناء ... والغواني يغرهن الثناء!

ليس هناك مبرر على الوقوع بمثل هذا

لا الزمان ولا المكان يبررهما ،، وقد عاشوا

أباءنا وأجدادنا في ضنك وفقر وكبت ولم يلجأوا إلى

متنفس آثم ، بل تعايشوا مع الوضع وجعلوا الله

نصب أعينهم فخافوه .

أبناؤنا الواحد منهم لم يتجاوز الثلاثة عشر ويملك

بلاك بيري ، وآخر آي باد ، والآي بود

كنت في زيارة لأحدى قريباتي وكان في المجلس

طفلين الأول معه آي بود وعمره تسع سنوات

والآخر معه آي باد وعمره 11سنة فقال ساخراً

من الأول : آي بود ياااقدمه !!

قد يقول قائل : لاتقارنيننا بحياة الأولين الماضي

نحن في زمن التطور والتحضر و .. و..

فأقول : إن كان ولا بد من إعطاء الأبناء أجهزة

فأخبرهم عن الحرام والحلال ، الجيد والردئ

النافع والضار ، من جميع النواحي

دينياً ، اجتماعياً ، صحياً ، ثقافياً ، أخلاقياً .

لاتلقيه في اليم وتقول له : إياك إياك أن تبتل في

المــــــــــاءِ .

أخبره أن هناك خطوط حمرا لاتتجاوزها .

نسأل الله الهداية للجميع .








رد مع اقتباس
قديم 28-10-11, 02:06 am   رقم المشاركة : 50
ضمير بريدة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ضمير بريدة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ضمير بريدة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الجنان 
   لعل الحل يكمن في قوة الإيمان وشده التعلق بالله فمن تعلق قلبه بخالقه
استحال أن يعاني من فراغ عاطفي
ثم الصلاة بخشوع وكثره الذكر والصوم فهى من أسباب التي تعينعلى التعلق بالله
هنا سوف يعمل الرقيب الذاتي
ويحتقر الشخص أمور الدنيا ويخشى الوقوع في المعاصي
والذنوب.

نعم قوة الإيمان ومراقبة الله عز وجل في العمل هي وقود وقوة الانسان في ترك المعاصي والبعد عن الفتن






رد مع اقتباس
قديم 28-10-11, 02:07 am   رقم المشاركة : 51
ضمير بريدة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ضمير بريدة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ضمير بريدة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ะ ᴇяτʏα7 冫 
  
أين المشكلة ؟

تكمن المشكلة سيدي في عدة أسباب لعلي أوجزها فيما يلي :
أهم و أعظم سبب هو ضعف الإيمان وقلة الوازع الديني ,
عدم احتواء الشباب والفتيات بالشكل المطلوب ,
سوء استخدام التقنية الحديثه التي فتحت ووسعت أبواب لاحصر لها من المخاطر ,
الصحبة السيئة و الذين يجملون الرذيله بأعيننا ,
إهمال الرقابة من الوالدين , وقلة الوعي بمخاطر ذلك ,
عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور و غلاء المعيشة , مما يتيح لهم سلك ذلك الطريق لإطفاء غرائزهم , والعياذ بالله , ,

وكيف يكون الحل؟
يكون الحل سيدي بتقوية الروابط الدينية و تثبيتها في نفوس الشباب والفتيات ,
احتواء الشباب والفتيات بالشكل المطلوب و اعطائهم الحب و الحنان والتقرب منهم و لمس مافي جعبتهم من مشاكل و عوائق , .
اختيار الصحبة الصالحة , .
تشديد الرقابة من الوالدين على الابناء وخاصة من هم في سن الشباب , .
تيسير أمور الزواج و ترخيص المعيشة , وتزويج الفتيات بسن مبكر ,.

تحياتي , .


~

عرض مميز للأسباب ثم سرد متقن للحلول ، وفقك الله أختنا الكريمة






رد مع اقتباس
قديم 28-10-11, 02:09 am   رقم المشاركة : 52
ضمير بريدة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ضمير بريدة





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ضمير بريدة غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بارعة 
  
الحل هو/ سد كل ماهو موصل لهذا الطريق

أو حتى الوقوف على عتباته ويكون بــ . . .

غرس الدين في قلوب الأبناء ووجوب مراعاة الله

وتعليمهم الصح من الخطأ ، ومدى خطورة هذا الأمر

وعدم إعطائهم الثقة التامة المفرطة لدرجة الضياع

فالبعض لايعلم مايجري بغرف أبنائهم ويفرح لمجرد

بقائه في البيت ،وهو بذلك يحترق وإياهم

ويرغد عليهم بشتى وسائل الإتصال مردداً(واثق من

ابني أو بنتي ..)

ياإخوة.. الشيطان يجري في بني آدم مجرى الدم

وقد ذكر ذلك من لاينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم .

حتى المنتديات كثر فيها اللغط حتى ظهر الغلط

انظر إلى العبارات المتبادلة بين الجنسين !!!

الله جل وعلا قال( ولاتخضعن بالقول فيطمع الذي

بقلبه مرض وقلن قولا معروفا ) لم يقل الله لاتقلن

بل قال لاتخضعن ، فهذا دليل على جواز الحديث مع

الرجل للحاجة وبحدود ودون خضوع سواء بالكلمات

أو نبرة الصوت ، والآن نرى القهقهات وتبادل التحايا

والفاظ ( عزيزتي ، غاليتي ، .. )

ومدح الكلام أكثر من إبداء الرأي فيه

خدعوها بقولهم حسناء ... والغواني يغرهن الثناء!

ليس هناك مبرر على الوقوع بمثل هذا

لا الزمان ولا المكان يبررهما ،، وقد عاشوا

أباءنا وأجدادنا في ضنك وفقر وكبت ولم يلجأوا إلى

متنفس آثم ، بل تعايشوا مع الوضع وجعلوا الله

نصب أعينهم فخافوه .

أبناؤنا الواحد منهم لم يتجاوز الثلاثة عشر ويملك

بلاك بيري ، وآخر آي باد ، والآي بود

كنت في زيارة لأحدى قريباتي وكان في المجلس

طفلين الأول معه آي بود وعمره تسع سنوات

والآخر معه آي باد وعمره 11سنة فقال ساخراً

من الأول : آي بود ياااقدمه !!

قد يقول قائل : لاتقارنيننا بحياة الأولين الماضي

نحن في زمن التطور والتحضر و .. و..

فأقول : إن كان ولا بد من إعطاء الأبناء أجهزة

فأخبرهم عن الحرام والحلال ، الجيد والردئ

النافع والضار ، من جميع النواحي

دينياً ، اجتماعياً ، صحياً ، ثقافياً ، أخلاقياً .

لاتلقيه في اليم وتقول له : إياك إياك أن تبتل في

المــــــــــاءِ .

أخبره أن هناك خطوط حمرا لاتتجاوزها .

نسأل الله الهداية للجميع .



التربية في الصغر والمراقبة في الكبر هو الطريق بعد هداية الله للبعد عن هذا الطريق المظلم ، بارك الله فيك أختنا على الحل الرائع






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 03:31 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة