عزيزي أبو خالد والآخر(نسيت اسمه ) ,لماذا متفاجئون:
نعم هو وأنتم أخواني في الانسانية
أليست الانسانية سمة من سمات الاسلام
التطرف دخل على الخط , فلم يدع مبدأ الا واخترقه وشوهه
حتى باب الولاء والبراء شوهته ثقافة الظواهري والابن لادنية ,
فصلت العالم الى فسطاطين
لماذا أساءة الظن هي ديدنا في كل رأي واعتقاد
نعيش نوعا من أنواع الارهاب
الارهاب الفكري
بات الناس يخافون من الحرية في الحوار
لالشيء , فقط هو خوفهم من الفهم الخطأ , والتصنيف الخطأ
الكبري يقول انت ياأبيض أو أسود
لاأستطيع أن أنفي تلك التهمة , فأنا جزأ من هذا المجتمع القاسي
القاسي في الحكم والمتسرع في تنفيذ الأحكام
......
طيب فرضا هو يؤمن بمفهوم الأخوة الانسانية
بالعقل , أليس أبو اليهودي والنصراني هو آدم , أذا هو أخي في الانسانية شئنا أم أبينا ,
المعتقد هو مايصنع التكتلات والفئات بين البشر
والأنسانية طبعا أوسع من التكتل أو الفئة المسلمة
فأنا وأنت , أخوة في الانسانية والاسلام ( تستطيع اختيار أحدهما )
أنا واليهودي أو النصراني وحتى المجوسي وغيرهم , أخواني فقط في الانسانية
مالمشكلة ؟ّ!
الأننا مسلمين يجب أن ننفصل عن العالم وأن نعاديه , أم يفترض أن نندمج معهم , أقلها كي ننشر معتقدنا الذي نؤمن جميعا أنه المعتقد الصحيح
أخواني في الانسانية , والاسلام كذلك
دمتم بخير