السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
نرى اخواني الاعزاء ,,,, بان القضيه تكمن ليس بالتقنيه الموجوده (البلوتوث) وانما استخدامها الخاطىء من قبل الذي يحملها.
بالنسبه للمجتمع السعودي له عاداته وقيمه , ووجدت فيه اشياء حسنه ليست في بلادنا , ولكن يوجد به اشياء مخفيه لا يعلمها الا الله .
ارى بأن الافراد من رجال ونساء متعطشين للغرام , وهذا اراه بكل يوم بعيني , اذ اعمل في مكان (سوق) النخيل بلازا , الذي يعج بالنساء والرجال , اذ حدث موقف معي احد الزبائن طلب مني ورقه , وكان بجيبه قلم وكتب رقم جواله ووضعه امام فتاه من الفتيات ربما سيده متزوجه , حيث اخذت الرقم , والغريب بانه كانت معه زوجته . اختصارا لا نلقي اللوم على الاخرين وانما يجب وضع مخافه الله نصب اعيننا . يجب تعليم شبابنا وبناتنا , القيم الصحيحه . من داخل البيت والا العواقب وخيمه , ويجب ان لا نضع اللوم على من يرسل الرسائل اومن يستقبلها .
اقتراح بسيط : وهو الحل ياعتقادي .
مرسوم او قرار , ( يمنع على الفتيات التي يصل سنها ما تحت 35_40 سنه حمل الجوال , والا واجهت العقوبه . بالجلد او مصادره الجوال او الحبس ) وسيرى اولياء الامر ماذا سيحصل بعد ذلك , لن ترى شاب يحمل بلوتوث في الاماكن العامه . ولن يشتري الجوالات الباهظه الثمن , لانه لا يجد من يرسل له .او يستقبل منه .
سؤال لماذا الفتاه تحمل جوال . نهيىء لها كل وسائل الغوايه وبعدها نلوم الشاب , في بلادنا لن ترى فتاه تحمل جوال الا قليل جدا, وفي بلادنا نعتقد بان التي نراها تحمل جوال انها امراه فاسده .
هنا وجدت بان الجوال يولد مع الفتاه او الشاب .( اعذروني على الاطاله )
اعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقه
وزادت فجأتي بعدما قرأت بعض ردود الإخوان أيضا !!!!!!!!!!!
يعني ترقيم عيني عينك 
سواء في المطعم أو الأسواق أو حتى عند الإشارات !!!!!!!!!!!!!
[/align]
بانه حدث لك هذا الحدث في بريدة ومن دون تخصيص باسم المطعم 
العرض العادي
