طالع البر مع ولده ويخاطبه بهذي القصيده :
يافهد هات الحطب من كل خبـّه
وأوقد النار الكبيرة ياصغيري
هب نسناس الشمالي من مهبه
والشمال علاجها شب السعيري
وسو فنجالـن يشابه في مصبه
دم منصاب الغزال المستذيري
ما طلعنا للبراري دون سبه
غير شوف العشب مع شم العبيري
بالهـوى والعشق ودروب المحبه
أشهد إن الحب محصورن لطيري
بانقضاضه لا تعـلاّ يوم أشبّـه
طايرات الميغ في وقت المغيري
...............................
وصلت الابيات لزوجته أم فهد في نفس الليلة
وردت على زوجها بالبيتين التاليين :
لو تحط من الحطب ضعف وتشبه
ولو لبست البشت من فوق السديري
الشمال إن هب ( برده ) من مهبه
مايدفي جسمك البردان .. غيري !!
...............................
اكيد رايح تسوي له مطازيز علشان يدفا
بس انتم تفكيركم غلط :-)))