سلام الله عليكم ورحمة الله
صبحتم بالخير جميعا ..
بدء: مازل مبدأي كما هو في المعمول به في التميّز مما ذكرته في أول ردّ من ثلاثة في مواضيع الترشيح هنا في المجلس ..
قبل:
أشهد الله تعالى أني لم أشكّ في تواجد الصمت الخجول ضمن المتميّزين حينما قرأته أول طرحه قبل يومين .. لأكتشف أنّ الترشيح غير صائب من جميع الجوانب هذه المرة برأيي الخاص
^ كلام انقدح في النفس إبان قراءتي للمتصفح لأول مرة .. ولم أرد ذكره لولا وجود حرف الأخت الكريمة الصمت
ربما سيقول من تعلّقت النافية بالدراية عنده مرتين!! : هذا الكلام من باب (شدّ لي واقطعلك) .. ويتناسى ما قدمته في كلامي من إشهاد خطير .. مع تقدم كلامها بالرفض فيما لو تمّ ذلك .. وهكذا هم المتيّزون لا يرضون بأي تميّز حتى يضمّوا معه التميّز بالأثرة .. تلك الصفة التي امتدح الله تعالى بها أنصار نبيّه ـ صلوات ربي وسلامه عليه .. فبارِك اللهم تلك العقول .. وزدها علما نافعا .. ويقينا حقيقا ..
بعد:
لا أتحّرج ولا أبالغ إذا قلت مؤمنا بما أقول : لو لم يكن لها في المنتدى كلّه إلا ردّها في هذا المتصفح [ إلى قولها: ( زادهم الله رقيّا) ] لكفاه تميّزا عن غيره ؛؛ لما حمله من المعاني الجمّة بحرف رائق مبهج (لا أجيد الأدب لأصفه) في موضوع التميّز وطريقته .. مما ينبغي للإدارة أن تضعه بالحسبان .. فكيف بما انضمّ إليه من حروف في أماكن شتّى ..يكفي أن تعرف منها جميعا معنى الوقت عطاء وأخذا .. فضلا عن الرأي الصامت المدوي .. وتعليقي هنا سيكون على حرفها فقط .. بعد أذن الكريمة بنت البدائع ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
هنا تطلبون رأي الأعضاء !
وفي نفس الوقت تختارون عنهم !!
إذن ما المفيد في الطرح ؟ |
|
 |
|
 |
|
أعتقد الكثير من الأعضاء يؤيد هذا الرأي .. وأنا من هم .. وأضيف :
الذي أؤمن به أنّ من عنده الأهلية ـ ولا نشكّ في أهليّة أحد ـ لأن يختار من عشرات المعرفات والمواضيع والأقلام من كلّ منها واحد .. لا أعتقده يعجز عن اختيار القليل المتبقي منها ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
أعجبني عدم اعتمادكم على كثرة طرح العضو وكثرة ردوده و مواضيعه ، و أأيدكم كل التأييد في ذلك .. |
|
 |
|
 |
|
ربما هنا أختلف معك .. فما أراه ـ وقد أكون مخطئا فيه ـ أنّ المنتدى مازال بحاجة إلى التخلّص من لغة الأرقام .. وقد وصفت ـ فيما سبق ـ بسبب رأيي في سياسة الأدارة مع الأرقام بالعداوة للمنتدى مع أني بعض منه ..!!
نعم ربما هو الأفضل مما سبقه من تميّز .. لكن .. مازالت (لكن) في مكانها ..
أما بالنسبة لصدق ثناءك بما أملى عليه صدق ضميرك وحسن سجيّتك .. فلم أجد لمثلي ومثلك إلا مقالة الإمام أحمد ـ وهو أفضل ـ يصف سفيان الثوري : أتدري من الإمام ؟ الإمام سفيان الثوري ، لا يتقدّمه أحد في قلبي .. (مع أني لا آتي نصف نصيف سفيان)
حقيقة لا أجيد الحرف لكي أردّ لك به حسن ثناءك غير أني لم أجد سرقة أتمثّل بها خيرا من ردّك على من أثنى خيرا على حرفك (: ؛؛ فهو الموافق لما في نفسي حذو القذّة بالقذّة .. في رفض التميّز ..في الخوف .. في التقييد .. ثقل المهمة فيما بعد القراءة ..
لكن لا ارى لكلامك أفضل وصفا من كونه من الطلام الطيّب .. وكما تعلمين الكلمة الطيّبة صدقة .. وبإذن الله سيكون لي كلام آخر معه لكن في مكاني الخاص .. في الرشفات
لدعواتك اللهم آمين .. وإياك وجميع المؤمنين ..
بالنسبة للترشيح مما انتخب لنا .. فأعتذر عن الترشيح خشية أن أظلم أحدا ؛؛ فالتنافس قريب .. ولا سيّما في القلم المميّز ..
وأما الموضوع المميّز .. فلم أطّلع إلا على
4 آيات... .. وهو مميّز بحقّ .. ويستحق التثبيت في الأعلى ..
السلام عليكم ورحمة الله