صَدْرِي وَطَن | عوّد فصوَلِه عَلَى الْنَّوح قُوَّتِه صَبر يَسْتَسْقِي بِغَيْم طُهْري

[المستشارَ]

جيت اطقطق على الكيبورد واتسلى .~
عسـاني القى معاكم مايسليني ..!

مرات اجيكم سعيد وخاطري فلـه ..~
.ومرات اجيكم ودمعي في طرف عيني ..!!

[المستشارَ]

كِثر [ الحنينْ ] .!
كِثر [ الأنينْ ] .!
وِكثر مَ 'سَافرت' ، ابنا السّنينْ ..!!

*

كِثر "بوحي" ~
كِثر 'عزفك' /على جروحي ..!


*



كِثر ما احاول { . اكتب لك . }!
ولا ياصل ..!!!
ولا تقرا .!
ولا تبرا .!
"الجروح" اللي فـ روحي ..~
ولا يهدا .!!
[ حنيني ] المسكين !!



اشتقتك




كِثر مَ انَادي // في"اسِمك" ~
ولا تسمع !!
ولا ّحتّى ! , تبي تقنع !!

*

كِثر مَ [ . شافوك . ] في "صوتي" !
ولا شفتك ...?!!!
تـ صدّق اني :







اشتقتك

اشتقتك
اشتقتك
اشتقتك

[المستشارَ]

مبسوط يعني
خنتني زين وإرتحت ؟
مبسوط يعني
تِحسب إني أبزعـل ؟

لآ

وِحيـآة عيونك السـود
مآصحت
مبطي أبيك [ تحِل عني
وِ
[ ترحل ]

من يوم مآفآرقتني شفني أصبحت >
رآيق
وِ جوي صآر والله أجمل

ولآ

تفرح زيآده
ترى شِـوي وِتـ حِ ـت
شجـرة غرآمك
كلها أيآم > تذبل

هذا إنت وآآطي
نظـرتك دآآيمن تحت
حتى مع العشاق دآآيم تبهدل

مسكيين

مسكين خنت وبالخيانه
[ تشرشحت ]
مآ علمـوك : | الكتف من وين تؤكل | ؟

ريحتني والله من يوم ما
ر
ح
ت
لأني تعبت شلون بـ آقول :
إ
ر
ح
ل

[المستشارَ]

بعض الرجاجيل
جسم وجثثّه ..ولكن عقل مافيييه |


صبآحكم ورد

[المستشارَ]

هي تبيني |
لكن اطباعها خجولة

[المستشارَ]

يبوح العطر لا منه توشح من وشاح الصمت
أشم العطر وأفهم له وهو يقرالي عيوني !

[المستشارَ]

فيني بكى
حتى الحزن
جاني ..على كتفي
إتكى..

ضيفي سواليفه أنين
يضحك معي لكن حزين
ف عيونه بانت فضته
بدلها بسكوت الذهب
وبان التعب

وبانت في حنيات الضلوع
وجه الخضوع
..
قلبٍ سجين
والبوح في صمته
دفين
..
وش هو السبب
((مقهور))
لكن ماشكى
ويمضي العمر
ويحفر بصمته له قبر
ولا تنفس هالعتب
كفنه شموخ
ولو عينه ماشافت قصر
.. أو كان عايش وسط
كوخ

يكفيه.. إنه ما شكى
لكن بكى
ودموعه العذبه
سقى
بس ماقسى

ضيفى صبَر
لو دمعه الغالي
يذوب
فيه الأمل
مثلات طفلٍ ما يتوب

يضرب يديه..
ويرجع يبعثر
هالزعل..
ويكسّر أوقات الملل..
ماشاف غير أمه
أمل..

والعالم الباقي
جهل

توه على الدنيا صغير..
لكن حزنه علمه
من دون حتى يكلمه
لي غاظ وقته والزمن
خلا السنين تنزف
وهي متبسمه
من علمه..؟

لي صارت اللحظة ..وجع
والدمع له
صوت الخرير
والدرب جرح هالقدم
تبدل الشوك بحرير

رغم البكى
همه على الصبر اتكى
هذا هو الضيف الحزين
علمني.. ارسم عالسنين
بسمة صبر
تبقى معي .. طول العمر
وابقى انا مثل
الشموخ..
لين أعتلي أعلى قدر !!

[المستشارَ]

عصفورنا لا مات / ما مات غصنه !
تبقى به أعشاش الأمل يا حزينه
الصبح من حزنك لبس ثوب حزنه
ردي الفرح يا بنت لـ أهل / المدينه !

[المستشارَ]

في خآطري منْ زحمة الوقتْ ضيقهْ
وديْ علىً مكهْ و نسمة هوآهآ !

اسوق رجلي بالسعيْ / لو دقيقهْ
و أصد عنْ كل الهموم و غثآهآ ! </b></i>

[المستشارَ]

من نظرتك هاذي يراودني ( الشوق )
وعيونك إمن الشوق تطوي المسافات

لو العيون الحلوه إتبّاع فـ ( السوق )
يمدي البنات أخذو عيونك .. عدسات

..

[المستشارَ]

/

كَثَيِراً..مَآأحَآول أجَعَل منَ يوَمي طيفَاً غيِر مُرافقَاً لذكرِاكَ
كثَيِراً مآ أسَتيقظُ مَن نُومي..وأطرِدكَ من حَلمّي المُتعلق بَكَ


أريدُ أنّ أنسَاكَ


عَلمَني كيف أنسَاكَ
كُنت المُعلم بكَلَّ شَيءٍ...
وجَهلتَ أنَّ تُعلمَني كَيف أنسَاك

..} ..!

[المستشارَ]

آلأشيآءُ حولي تأخذُني .. وآلحيآةُ تُبعدني .. ؛
فَـ لآ تجعلني يَآربّ آغفل عنكَ .. وثبّـتني !

[المستشارَ]

تُصيبنا الحياة أحيانًا بَ الجفاف ، تشيح بنا عن جانبها الآخر الملّون ،
أحيانًا يكون كل ما نحتاجه
أن يتذكرنا الذين نحبهم بشيء يجعلنا نورق من جديد، تذكروهم
فربما نال منهم الجفاف الآن !

[المستشارَ]

گل حزُن يزيد , ويتكاثر حين : نَحكيه !

الحزُن الذي نرويه لـ ( الله ) فقط هو
الذي يتقلّص ويختفي !
بثّوا همومكم إلى : الأعلى ، بثّوا المَلل
والضيق فـ مِن الأعلى ستُمطر المِنح

[المستشارَ]

قآل عمَر بن آلخطآب رِضي آلله عنه :
كونوآ دُعآة إلى آلله وَآنتم صآمتوَن
قيل : وكيف ذلك ؟
قآل : بِ ( آخلآقكم ) !