[align=center]
هناك أخطاء بريئه تصدر منا لأننا إعتدنا أن يحدث ماحدث ولكن في مواطن إخرى
تجيز لنا كل شئ ................. وهناك لايسمى خطأ لأننا لازلنا داخل الحدود
وحينما نكون خارج الحدود لابد أن نعي ذلك
هناك (لزمات لفظيه) تسبب لنا الحرج
حينما نستوعب مالفظناه بعد أن أنتهى الأمر حينها لا نستطيع أن نعتذر ونتراجع
سأورد لكم قصتي ليبلغكم مقالي أكثر
كنت أهاتف صديقتي وكانت تحدثني عن قصه لزوجها وتفاعل مع القصه
قلتها سهوا كلمه ملازمه للساني .......... (ياقلبي عليه )
بعد أن نطقتها أستدركت الأمر ...........وأنخرس لساني كنت أفكر
هل أستوعبت ماأقول وكل هذا في ثانيه إلا أنها لم تستوعب
وأكملت قصتها حينها حمدت الله أنه لم يصلها ماقلت
لأنها كلمه ليس لها مبرر
ولو بررت هذه الكلمه لما عُذرت لن يعذرني إلا من وقع في مثل الموقف
فهو سيعذر كما عذرت
موقف لإمراءه في الخمسينات تشتري من إحدى المحلات حصل إشكال بالسعر
ورفض البائع التخفيض لها قالتها سهوا ......... (ياحبيلك إجدع لي )
وفعلا خفض لها أكثر مما طلبت ........ والله رأيت برأتها كابرأتي في ذلك الموقف
والله لو سمعها غيري لظن بها ظن السوء أنها قاصده مافعلت من أجل السعر
.
.
.
.
إمراءه مسؤله عن أخ لها حصلت قصه لأخيها ورأت تغير منه المهم إتصلت على
مدرس الحلقه المنظم لها وشكت له لكي ينتبه له وفي أثناء حديثه له
هي معروفه كلمة (ياحياتي ) ملازمه لها............ ياحياتي إنتبه له ياحياتي لا أوصيك
إنتهت المكالمه حدثوها من كانوا حضروا مكالمته أنها أخطأت وإن نصف
المكالمه تحمل كلمات من هذه اللزمات
ياحياتي - ياعمري - ياقلبي - ياحبيلك
لم تدرك المرء كل هذه الألفاظ حينها عرفت لماذا كانت لهجته معها شديده
ويحاول إنهاء المكالمه ( كان هذا درس لأم صالح )
ياحياتي - ياعمري - ياقلبي - ياحبيلك
هذه اللزمات اللفظيه أدخلت كثيرين إلى دائرة الشك
.
.
.
.
هل هناك لزمات كتابيه تكتب سهوا من الأعضاء ؟
وهل نستطيع أن نعتبرها بريئه حكمها حكم اللزمه اللفظيه ؟
هل للزمه إيجابيات ؟
أنتظر إضافتكم في هذا الموضوع
[/align]