.:: منهج التوحيد لرابع إبتدائي بعد التعديل::. ][صور التعديل][

[~§(عطر الحكي)§~]

هذي الصور امامكم وانتم اقرئوا التعديل



وانتم أحكموا



يالله انك تستر علينا111111111111111111111111













شووووووووووووووو رايكم؟


طبعا تراه منقول

[الأمّوره]

أعتقد أن التعديل لم يضر بالمعنى

[~§(عطر الحكي)§~]

ههههههههههههههههههههه
طيب

اذا انه مايضر بالمعنى

ممكن أعرف ليه يعدلونه ويمسحون مثلا

ان تبغض الكفار والمشركين وان نعاديهم

ليه تحذف نعاديهم؟

[دايم الشوق]

لاحول ولاقوة الا بالله ....

اللهم لا أعتراض ...

[أبو الطيّب]

[c]

والله يا ( ربعنا )
يا هم ( مسخره ) !
ما يقولون ( لا ) لأمهم أبدا 00 !
( أطفال ) أوفياء !
*****
طيّب و( القرآن ) الكريم
( ح تطوله ) أيدهم ( كمان ) ؟!


[/c]

[السعودي]

[c]

[/c]
[c]على الرغم من اشتداد الحملات الأمريكية على المناهج الإسلامية، وتشعبها لتشمل دولا عدة: باكستان، السعودية، أفغانستان، فلسطين... إلا أنَّ الأنظار لم تتجه بعد نحو المناهج الأمريكية وما تمثله من نظرة سلبية سيئة تجاه العرب والمسلمين جميعاً.

تحاول المناهج التعليمية الأمريكية التركيز على صورة العرب والمسلمين بأنهم راكبو الجمال، عشاق الرمال.. حيث كل العرب مسلمين، وكل المسلمين عرب! وحياتهم عبارة عن خليط بين القبيلة والبدو، متمركزين في الواحة، وعندهم قطعان من الجمال، يسيرهم شيخ القبيلة.

وتتناول المناهج التعليمية الأمريكية العالم العربي وكأنَّ زواره من الغربيين هم الصفوة المختارة، يجلبون معهم الحضارة والعلم، حيث يعيش هؤلاء الصفوة مغامراتهم العاطفية في ساحات العالم العربي، كما تصور تلك المناهج أنَّ العرب سفاحون، متطرفون، مضطهدون للمرأة، ويعشقون الحروب المقدسة بدافع القتل، وأنَّ الفلسطينيين مثال في هذه الحالة، يفجرون الطائرات ويحاولون تدمير إسرائيل.

وتعمل هذه المناهج على إظهار صورة العربي على أنه رجل مسرف مبذر، ثري جداً يحب المال، يسعى لشراء أمريكا وما يريد بماله، وهو أيضاً غير أمين!

إنَّ الباحث المتفحص للبرامج المدرسية والمناهج الدراسية في الولايات المتحدة؛ يجد أنَّ المناهج حفلت بصورة نمطية ترسخت في أعماق الطلبة الأمريكان، حيث تشير الباحثتان الأمريكيتان "مارفين وينجفيلد" و"بشر كارمن" في دراسة بعنوان "المعلمون الأمريكيون والصورة النمطية عن العرب" إلى أنَّ الطلاب المسلمين والعرب يتعلمون مفاهيم خاطئة عن حضاراتهم جراء المناهج الأمريكية، كذلك يعاني هؤلاء الطلاب من الأفعال السلبية من زملاء لهم نتيجة تلك المفاهيم الخاطئة في التعليم، ويندرج في هذا السياق أنَّ الطلبة في أمريكا لا يتعلمون أي قيمة ذات معنى إيجابي عن حضارتهم، وكل النواحي التعليمية تصب في النواحي السلبية فقط.

أما صورة المرأة في المناهج الأمريكية فهي الأغرب وسط هذه الغرائب، حيث تصورها تلك المناهج على أنها مضطهدة من قبل الرجل، وعند جميع المسلمين حريم مترفون، وراقصات يقعن في حب الرجل الغربي الذي يعمل على إنقاذهن من شر الرجل العربي، وغيره من الكلام السفيه الذي يدرَّس!

إنَّ الواجب الملقى على عاتق المنظمات التربوية الإسلامية في أمريكا نفسها هو القيام بجهد فعَّال في المدارس الأمريكية، وعند الشخصيات المستقلة المؤثرة في مجلس الشيوخ الأمريكي؛ لتوضيح حقيقة تلك الصور السلبية الرائجة عن العرب والمسلمين عموماً في المناهج، وهذا الجهد لا بدَّ أن يكون داخل إطار مؤسسي يشرف عليه علماء ثقاة، ومفكرون قادرون على توضيح وجهات النظر المختلفة، بواسطة النقاش والحوار الهادئ، وذلك حتى تستطيع 170 مدرسة إسلامية في أمريكا ممارسة نشاطها التربوي بحق 130 ألف طالب يدرسون في المدارس الإسلامية الأمريكية في شمال أمريكا فقط، حيث تتركز مثل تلك المدارس. [/c]
[c] [/c]

[~§(عطر الحكي)§~]

دايم الشوق


أبو الطيّب

السعودي


شرفتوني بردكم وتشكرات