ضابط شرطة برتبة ( نقيب ) ... يحب فتاة حبا جنونيا ... دون معرفة سابقة ... ولكنه كان يراها ... كل يوم .. أمام باب مدرستها ... بحكم عمله ... في تنظيم حركة المرور ... أمام المدرسة الثانوية ..وكان ... ( يترزز ) يوميا للفت انتباهها ... ولكن دون جدوى ... لأنه عند خروجها .. من المدرسة ... كان يقف شابا .. وسيما .. وممشط القذلة ..
لاحظ الضابط هذا الإعجاب من الفتاة ... للشاب ... فقرر استخدام سلطته .. في الحصول على هذه الفتاة ... بأي ثمن ...
وفي يوم من الأيام ... قرر خطف الفتاة ... وما إن خرجت من المدرسة كالعادة ... حتى هجم عليها ... وجرها جرا ... إلى سيارة الشرطة ..
وهي تصرخ .... وتحاول النجاة من هذا الضابط ... وتستنجد بحبيبها ...
ومن شدة مقاومتها له ....
خلعت نجومه ... وإذا بها في يدها ...
واستطاعت الهرب والالتجاء بحبيها ... وهي تنوح وتبكي ...
وما إن فاقت من هول الصدمة ....
وجدت النجوم في يدها ... فـ
فـ........
فـ......
فـ......
فأخذتها .....
ورمتها في وجه الضابط .... وهي تقول ....
(( مادام معاي القمر ..... مالي ومال .... النجوم ... ))
ضابط شرطة ... يخطف فتاة ...
العرض الشجري