يقول المثل ( قلل ودلل)
يعني خليك على قدر الحاجة
ثم من تخزين الاطعمة خاصة الخضار مثل ماذكر بالقران
القمح بالسبل البطاطس يترك بالارض البصل والثوم وغيرها
يؤخذ مايحتاج ويترك الباقي ولو دار عليه الحول = نبت
لكن اخراجه ثم محاولة حفظة بطريقة مبتكرة قد تتسبب
اما بفقد كثير من قيمتة او حتى فسادة قبل الاستفادة
وهذي خاطرة جانبية المهم وللسواليف والدردشة
المهم
كثيرمن الشكاكين
و لما أكتب اواسولف عن شيء
أبــلــــــش بــــــــــــــــه وكأني اقصده ؟!
ثـــــــــــم / لاغيبة لمجهول ^
ولأن منهم كثير بحياتي
واذا كنت اتكلم معه مباشر
يروح بعيد بفكرة ويسرح بخياله
وانا مواصل الكلام العادي بالنسبة لي
ولانه يحس اني اقصده ثم يسرح بخياله وهواجيسه
وطبعا مايصير مع باقي كلامي
ثم آخر شيء يقول هااه ؟
ثم اكتشف انه رايح بالهواجيس!
واذا اكتشفت الحالة انا من يبلش
لأنه منهم من يظن اني اقصده !!
ولأنه قد يوجد به شيء من كلامي
فيظن أن أحد ممن يعرفهم قد اوحى الي
ومنهم من ينشغل ويدور ورا كلامي
وهل أنا اعرف عنه شيء
وهذي مشكلة وقد يواجها الكثير من الناس لذالك
احيان تكون الاسباب أن الناس لايصدقون بمجالسهم
والقطاعة ماتولد الغيبة والنميمة بكثر النشدة
اما الوصل فيقطع كل غيبة = لأن من تسأل عنه انت تشوفه
وكثير يسأل ليس من باب الإطمئنان انما = ماعنده كلام !
ولااسوأ من وقوعك بين اثنين بينهم حزازيات
أو تصفية حسابات = وانت لاتعلم
اوتكون صاحب لشخصين وفي فترات متباعدة
وهم يبغضون أو يتحسسون من بعض لأسباب تجهلها ولاتهمك
او يستدرجك احدهم بالكلام ولكي يتغلب على من بينه وبينه مشكلة
وانت مالك دخل ولاتدري !
والمشكلة أن هناك من يقلب عليك ويعاديك!!
وأنت لا تعلم ايضا= وهولم يسأل من قبل مايقفي ويخليك؟
والمشكلة ليست هنا
والمشكلة الأساسية والمترتبة على مثل هذا :
أن وجود امثال هاؤلاء في حياتك أو حولك
قد يسبب جفاء من أشخاص يهمونك وأهم منه
ومنهم من بينك وبينهم عيش وملح وعشرة
ولأن بينه وبين من يصادفهم او يسمع انك تعرفهم
وقد يكون معرفتك بهم لعمل عابر اوزمالة عمل اوبيع وشراء
ثم تطيح بمطب وتصبح الحياة بقربهم كلها مطبات..
ولــــــكن وللحديث عن بعض أو أهم أسباب هذا السلوك:
يغلب على فكربعض من هاؤلاء -للقريب خاصة- سوء الظن!
وسوء الظن عموما هو الوحيد من لاتؤجرعليه ولو كان صحيح
فكيف إذا كان ممن لايجب عليك أن تسيء الظن به نهائي؟
والمفترض أنك تسأله قبل ان تحكم وتسيء الظن به وقدتظلمه
والمظالم لاتسقط بالتقادم لذلك
فمن باب اولى أن حسن الظن-خاصةللقريب- تؤجر عليه ولو كان خاطيء
وليس كل شيء به سوء الظن صحيح
وحسن الظن مثله فقد يكون بمن ليس أهل لإساءة الظن
ومن المفترض-ولأن الناس لاتعلم الغيب- أن من يجد شخص يعرفه بمجلس
اويصادفه-كما يقولون-وفي أي مكان بوجود شخص آخرايضا يعرفه
أن يخبرأو ينبه اويسأل قبل أن يسيئ الظن
لأن هناك الكثير من يكون غر وعلى نياته فعلا،
ولو علم بأن بينهم شيء لن يحرص أن يجمعهما لانه مايحب الفتن
وهذا بعكس البعض وممن يفرح بالعكس
(يجمعون من بينهم اشياء ليش = حتى يضحكون بلحظات الإحراج!)
وهذا من السفهاهة بالنسبة لي
و حتى لاتقع بشيء يتسبب لك ولهم بمشاكل
وقبل أن يسوقها عليك وانه لايعرفه
ولايعلم الغيب إلّا الله
ثم ينسب لمجلسك اوبعدمغادرتك أوقبل حضورك = ماليس فيك
ومع الايام تقع بمشاكل وانت لاهي
ولكن اهل المشاكل مايلهون
والي بقلوبهم مرض ينقلونه معهم ويدربونه الى آخرالعمر
ولو يعرفون أن عمرالاربعين حد لكل هزل
والمرجله تعني الصدق وترك الماضي
الماضي ومايكون وقت مراهقة او طيش
وبكل احواله وكل الناس لم يسلم من بعض أشيائه = صغيرها اوكبيرها
وحسب البيئة والتربية والمجتمع
لذلك كان المحافظة على البنات من أهم الواجبات
وفي بيوتهن لأنهن ضعيفات والحياة لاترحم
وبسبب من تتدمر حياته
فيعيش يدمر حياة الباقين
وهذه سنن الحياة اذا لم يكن هناك من يعرف القياس
ويعلم بحال وإختلاف أحوال الناس
وأن لكل مقام مقال وحتى تصرف صحيح
والأنسان يرشد = ليتغير ويكون عاقل
ولما يعقل يختصرلمن يخلفه الطريق
خاصة من أهله ومن يمشون على خطاه ودربه
وكثيرمن الناس عبارة عن ضحايا للجهل
وبعضهم يفتح عيونك على حاجات
= ليست في بالك من اصله!!