[align=center]
أخي / راشــد
( النصر ) سيكون بخير بحول الله وقوتــه
أمّــا ( البلطان ) خالد فقد أحضرة ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود
وقدّمــه للنــصر و ( رمــزه ) رحمه الله
عرف ( الرمز ) عبدالرحمن بن سعود غفرالله له ( خالد )
وتعرّف على ( البلطان ) بصفته السابقة كمحب ومشجّـع وعاشق للنــصر
لذا لم يتردد في ترشيحة لرئاسة النصر قبل أن يتراجع ( البلطان )
في يوم ( المؤتمر الصحفي ) الذي كان ( النصراويون ) يزمعون
تقديم ( خالد البلطان ) كمـرشح لرئاسة النــصر بمباركة ( أبوخالد ) رحمه الله 0
وبذلك إنتهت (المرحلة الرياضية الأولى ) مع الشهرة لخالد البلطان
كمحب وعاشق للعــالمي 0
وبدأت ( المرحلة الرياضية الثانية ) مع الشهرة لخالد البلطان
كإداري محترف ومدير أعمال وتاجــر يبحث عن مصلحته ومصلحة نادي ( معزّبه )
بعد أن تلقفته يد ( الشبابيين ) ممثّلة بالأمير / خالد بن سلطان 00
أما علاقة ( النصراويين ) مع البلطان
فقد إنتهت مدويّـة إثــر تدخله السافر لعرقلة النصر في مبارياته الأخــيرة هذا الموسم
ومحاولة التأثير على نتائجـة بأساليبه الملتويـة التي جرّبها مع منافسي فريقه ( الحزم )
في الســابق
إلا أن رجالات النصر رصدوه وكشفوه أمام الجميع
فما كان منه إلا اللجوء للإعلام المضاد لكل ماهو ( نصراوي )
فكانت سقطته الأولى من أعين جماهير النصر
ثم كشف أوراقه و ( شيكاته ) ودعمه ووقفاته المزعومه مع النادي
والتي لم تكن تعني سوى قيمة إنتقال ( بدر الحقباني )
الدفعة الأولى ثم الدفعة الأخيرة
بالإضافة لشيك آخر شخصي بإسم أحد الإداريين بالفئات الـسنيّـة
أبعد مــؤخــراً 00
فكانت سقطتــه الثانية أمام من أحســنوا الظنّ به
وأكدت صحة إتهامات إدارة النصر التي صرّح بها
الأمير فيصل بن عبدالرحمن
بعد ذلك حال أن يــستر ما بقي فلم يجد أمامه
سوى المسارعة لمصالحة إدارة ( النصر ) والتي لم تكن سوى إعلامية
بعد أن قام بزيارة النادي وإدارته
هذه قصة ( البلطان ) مع ( النصر )
[/align]