في ليلة ابدع فيها المنتخب ايما ابداع لكن ابراهيم ماطر بغطرسته المعهودة ومستواه الذي لايسمح له بان يلعب اساسيا في فريقه فما بالك في المنتخب - حتى لو كان ترسانة مهارات يختزلها لنفسه ولا يجيرها لفريقه او منتخبه - فما الفائدة من كونه يلعب اساسيا وهو الذي عرف عنه قلة البركة والفائدة ،وتاريخه مع فريقة بالذات يشهد له بذلك ،حتى ان احد النصرويون يقول :انا مستعد لدفع رواتبه ومقدم عقده ويذهب بحال سبيلة للهلال بالذات حتى ينقل السوس وقلة البركه معه للخصوم .
اعود للموضوع الاساسي فقد هزم المنتخب باخطاء ماطر ومحمد نور وهذه كل الحكاية ،ولا تهون مزاجية الشيحان .............وسلامتكم من كل شر ان شاء الله .
وعقبال نهائيات 2006 في المانيا لكن بدون ماطر اذا تبون النهائيات