العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-12-09, 01:41 am   رقم المشاركة : 1
الشرق الأدنى
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الشرق الأدنى





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشرق الأدنى غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح 
   معذرة أخي خالد ,,أتمنى أن نكمل نقاشنا غدا لأنني مرهق من أثر السفر وعذرا لأخي وعجوزي لأننا إقتحمنا موضوعه ولكن حديثنا يهم الكثيرين هنا ..تصبحون على خير


( حفظك الله ورعاك ) نوم العوافي ياعزيزي ..






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 03-12-09, 01:36 am   رقم المشاركة : 2
الشرق الأدنى
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الشرق الأدنى





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشرق الأدنى غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الخير 
  
وكيف يكون توضيح الامر الالهي ..

كلامك يقول ان الايه دليل على ان الفرج فقط هو العوره ..

والايه تطالب بستر الزينه الا عن هؤلاء المستثنيين ...

فهل الفرج هو الزينه ..



كيف ينهى عن عدم الضرب ليعلم عن ما خلف الثياب ...

وانت ترى في الايه دليل على كشف كل الجسد ما عدى الفرج ...


إذا لنقرأ الخلاف في الزينــة عند العلماء :

الزينة هي الحلي نفسها. وما ظهر منها هو الكحل والخاتم، وقيل الثياب. وهذا تفسير يؤيده قوله تعالى ‏‎‎غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ‎‎‏ ويدعمه ما تعارف الناس عليه في تعريفهم للحلي. ‏ولكنه لا يصح هنا لأن إبداء تلك الحلي جائزٌ في أي حال. ويستدلون بتفسير ينسبونه لعبد الله بن مسعود ‏‎‎‏. ‏
ويستشهدون بقوله تعالى ‏‎‎خذوا زينتكم عند كل مسجد‎‎، إذ ثبت في صحيحي البخاري ومسلم أنها نزلت في المشركين الذين كانوا يطوفون في المسجد الحرام عراة. فصح أن معنى ‏الزينة هو الثياب التي تستر العورة، لا الثياب الفاخرة كما ذكر ابن خزيمة في صحيحه (4\208). قال الكاتب: إن كانت الزينة في الآية الثانية معناها الثياب، فلا يعني هذا أن الزينة لا تعني في ‏القرآن إلا الثياب. قال الله تعالى: ‏‎‎المال والبنون زينة الحياة الدنيا‎‎‏. ثم لو فرضنا أن المقصود بالزينة هنا الثياب، لما استقام معنى الآية. إذ لصار المعنى لا يبدين ثيابهن إلا ما ظهر ‏منها! فما معنى الاستثناء الأخير؟ أليس بهذا التفسير الخاطئ يصبح استثناء ما ظهر منها لا فائدة منه؟ وحاشى كلام ربنا –سبحانه وتعالى– من ذلك.‏
وماذا يفعل أنصار هذا التأويل بقوله تعالى في حق أمهات المؤمنين (في سورة النور 60) أن يخرجن ‏‎‎غير متبرجات بزينة‎‎‏. فكيف يفسرونها وهم يقولون بأن الزينة هي الثياب؟! وأما لو ‏زعموا أن الزينة هي الحلي لكان تحريمهم لذلك مخالفاً لما اتفق عليه علماء المسلمين من جواز لبس المرأة للحلي. وكانت النساء يخرجن لصلاة العيد في حليهن، فيعظهن رسول الله ‏‎‎‏ ‏فيلقين من حليهن ويتصدقن بها. ولم ينهاهن رسول الله ‏‎‎‏ عن لبس الحلي. بل إنهم لعاجزين عن تفسير قوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن‎‎‏. لأن معناه ‏سيكون: ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من ثيابهن!! وهذا تفسير لا يقوله عاقل.‏

‏2– قيل: المراد بالزينة مواضعها، لا الزينة نفسها.‏‎ ‎لأن‎ ‎النظر إلى‎ ‎أصل الزينة مباحٌ مطلقاً. فالرأس موضع التاج، والوجه موضع الكحل، والعنق والصدر‏‎ ‎موضعا القلادة، والأذن موضع ‏القرط، والعضد موضع الدملوج، والساعد موضع السوار،‎ ‎والكف موضع الخاتم، والساق موضع الخلخال، والقدم موضع الخضاب. واستثنى الأحناف الظهر‏‎ ‎والبطن والفخذ‎ ‎لأنها‎ ‎ليست ‏بموضع للزينة، وجعلوها عورة للمرأة عن باقي النساء. فالذي ظهر من هذه الزينة هو الكحل والخاتم (أي الوجه واليدين) وقيل الخلخال كذلك (أي القدمين). وهذا فيه إشكال، إذ أن ‏الكحل موضع العينين أو أعلى الوجه، لا الوجه كله. ودليل هذا التفسير القول الضعيف المنسوب لإبن عباس ‏‎‎، والقول الحسن المنسوب لأمنا عائشة ‏‎‎‏. وما جاء عن بعض ‏التابعين.‏
وقوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن‎‎‏ –على هذا التفسير– فيه أن المقصود من الزينة هو موضعها وهو الساقين، وليس المقصود هو الخلخال. قال الكاتب: هذا مخالف ‏للآية، إذ لو كان كذلك، لقال الله تعالى "ولا يكشفن عن أرجلهن"! لكنه منع الضرب على الأرض بهن، حتى لا تلفت النظر إليها، فيعرف الناس وينتبهون إلى الزينة الظاهرة التي تبديها ‏وهي الوجه والكفين وقوام المرأة. وليس المقصود أن لا يعرفوا أنها تخفي خلخالاً في رجلها تحت الثياب!‏

‏3– الزينة هي جسم المرأة نفسه وما فيه من مفاتن ومحاسن. وما ظهر منها هو الوجه والكفان. ويكون إبداء الزينة جائز لكل محرم ولنسائهن ولمن استثنتهم الآية، إلا العورة المغلظة –‏وهي الفرج– فعليها حفظها إلى من الزوج كما هو مستثنى في سورة المؤمنون، وكما دلت عليه الأحاديث الصحيحة. وأما قوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن ‏فالمقصود أن تكون المرأة مقتصدة في مشيها، لا تحاول أن تلفت الأنظار إليها. ولذلك لا يجوز لها لبس الخلخال ولا الكعب العالي الذي يصدر صوتاً أثناء مشيها بالطريق.








التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 04-12-09, 02:36 am   رقم المشاركة : 3
عجوز سمنسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عجوز سمنسي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عجوز سمنسي غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشرق الأدنى 
   إذا لنقرأ الخلاف في الزينــة عند العلماء :

الزينة هي الحلي نفسها. وما ظهر منها هو الكحل والخاتم، وقيل الثياب. وهذا تفسير يؤيده قوله تعالى ‏‎‎غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ‎‎‏ ويدعمه ما تعارف الناس عليه في تعريفهم للحلي. ‏ولكنه لا يصح هنا لأن إبداء تلك الحلي جائزٌ في أي حال. ويستدلون بتفسير ينسبونه لعبد الله بن مسعود ‏‎‎‏. ‏
ويستشهدون بقوله تعالى ‏‎‎خذوا زينتكم عند كل مسجد‎‎، إذ ثبت في صحيحي البخاري ومسلم أنها نزلت في المشركين الذين كانوا يطوفون في المسجد الحرام عراة. فصح أن معنى ‏الزينة هو الثياب التي تستر العورة، لا الثياب الفاخرة كما ذكر ابن خزيمة في صحيحه (4\208). قال الكاتب: إن كانت الزينة في الآية الثانية معناها الثياب، فلا يعني هذا أن الزينة لا تعني في ‏القرآن إلا الثياب. قال الله تعالى: ‏‎‎المال والبنون زينة الحياة الدنيا‎‎‏. ثم لو فرضنا أن المقصود بالزينة هنا الثياب، لما استقام معنى الآية. إذ لصار المعنى لا يبدين ثيابهن إلا ما ظهر ‏منها! فما معنى الاستثناء الأخير؟ أليس بهذا التفسير الخاطئ يصبح استثناء ما ظهر منها لا فائدة منه؟ وحاشى كلام ربنا –سبحانه وتعالى– من ذلك.‏
وماذا يفعل أنصار هذا التأويل بقوله تعالى في حق أمهات المؤمنين (في سورة النور 60) أن يخرجن ‏‎‎غير متبرجات بزينة‎‎‏. فكيف يفسرونها وهم يقولون بأن الزينة هي الثياب؟! وأما لو ‏زعموا أن الزينة هي الحلي لكان تحريمهم لذلك مخالفاً لما اتفق عليه علماء المسلمين من جواز لبس المرأة للحلي. وكانت النساء يخرجن لصلاة العيد في حليهن، فيعظهن رسول الله ‏‎‎‏ ‏فيلقين من حليهن ويتصدقن بها. ولم ينهاهن رسول الله ‏‎‎‏ عن لبس الحلي. بل إنهم لعاجزين عن تفسير قوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن‎‎‏. لأن معناه ‏سيكون: ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من ثيابهن!! وهذا تفسير لا يقوله عاقل.‏

‏2– قيل: المراد بالزينة مواضعها، لا الزينة نفسها.‏‎ ‎لأن‎ ‎النظر إلى‎ ‎أصل الزينة مباحٌ مطلقاً. فالرأس موضع التاج، والوجه موضع الكحل، والعنق والصدر‏‎ ‎موضعا القلادة، والأذن موضع ‏القرط، والعضد موضع الدملوج، والساعد موضع السوار،‎ ‎والكف موضع الخاتم، والساق موضع الخلخال، والقدم موضع الخضاب. واستثنى الأحناف الظهر‏‎ ‎والبطن والفخذ‎ ‎لأنها‎ ‎ليست ‏بموضع للزينة، وجعلوها عورة للمرأة عن باقي النساء. فالذي ظهر من هذه الزينة هو الكحل والخاتم (أي الوجه واليدين) وقيل الخلخال كذلك (أي القدمين). وهذا فيه إشكال، إذ أن ‏الكحل موضع العينين أو أعلى الوجه، لا الوجه كله. ودليل هذا التفسير القول الضعيف المنسوب لإبن عباس ‏‎‎، والقول الحسن المنسوب لأمنا عائشة ‏‎‎‏. وما جاء عن بعض ‏التابعين.‏
وقوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن‎‎‏ –على هذا التفسير– فيه أن المقصود من الزينة هو موضعها وهو الساقين، وليس المقصود هو الخلخال. قال الكاتب: هذا مخالف ‏للآية، إذ لو كان كذلك، لقال الله تعالى "ولا يكشفن عن أرجلهن"! لكنه منع الضرب على الأرض بهن، حتى لا تلفت النظر إليها، فيعرف الناس وينتبهون إلى الزينة الظاهرة التي تبديها ‏وهي الوجه والكفين وقوام المرأة. وليس المقصود أن لا يعرفوا أنها تخفي خلخالاً في رجلها تحت الثياب!‏

‏3– الزينة هي جسم المرأة نفسه وما فيه من مفاتن ومحاسن. وما ظهر منها هو الوجه والكفان. ويكون إبداء الزينة جائز لكل محرم ولنسائهن ولمن استثنتهم الآية، إلا العورة المغلظة –‏وهي الفرج– فعليها حفظها إلى من الزوج كما هو مستثنى في سورة المؤمنون، وكما دلت عليه الأحاديث الصحيحة. وأما قوله تعالى ‏‎‎ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن ‏فالمقصود أن تكون المرأة مقتصدة في مشيها، لا تحاول أن تلفت الأنظار إليها. ولذلك لا يجوز لها لبس الخلخال ولا الكعب العالي الذي يصدر صوتاً أثناء مشيها بالطريق.

الكريم خالد

انت تدرج الاقوال دون ان تختار ماترجحه حسب فهمك

فماذا ترى في ردك هذا

ماهو موضوع الزينة الذي امر الله بستره للنساء ؟

انتظر اجابتك

تحيتي






التوقيع

عــَــآبِث مَــرَّ عَلَى هَذِه الحَيَاة


رد مع اقتباس
قديم 03-12-09, 03:09 am   رقم المشاركة : 4
Queen of buraydh
عضوه قديره
ودقـ / . .
 
الصورة الرمزية Queen of buraydh






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : Queen of buraydh غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح 
   هلا بعجوزي وكل عام وأنت بخير .
موضوع يتناول قضية مهمة وهي المشاغل النسائية والتي أصبحت وكرا من أوكار الفساد وطالبي المتعة الحرام فكثير من مديرات تلك المشاغل إشتغلن بالقواده على العاملات لديها وأحيانا يتم إستقطاب زبونات للعمل في القواده .
مشكلة المشاغل أنها لاتخضع لرقابة صارمة بل متروكة لإجتهادات شخصية من رجال الهيئة ووالله ثم والله ياعجوز أن كثير من المشاغل يحصل فيها مايقشعر له البدن .
سبق وتحدثت في بحث طويل عن تلك المشاغل في معرفي السابق (بــــــرمـــــودا) ولاقى قبولا وإستهجان في نفس الوقت وكان منذ سنتين تقريبا .
بالنسبة لعورة المرأة عند المرأة فهي كعورة الرجل عند الرجل (من السرة إلى الركبة ) فقط وهذا هو القول الراجح لدى العلماء .
اللهم وأهدي نسائنا لطريق الصواب ....تحيتي لك ياعجوز وعذرا على ركاكة الأسلوب لأني مصدع وتوني واصل من سفر بس شدني موضوعك.


السؤال: يوجد ظاهرة عند بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن إنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة للمرأة من السرة إلى الركبة . ما هو رأي الشرع في نظركم والاستشهاد بالأدلة من الكتاب والسنة في ذلك وحكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم .


الجواب:
الحمد لله
الجواب عن هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .

وفسر أهل العلم الكاسيات العاريات بأنهن اللا تي يلبسن ألبسة ضيقة أو ألبسة خفيفة لا تستر ما تحتها أو ألبسة قصيرة . وقد ذكر شيخ الإسلام أن لباس النساء في بيوتهن في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما بين كعب القدم وكف اليد كل هذا مستور وهن في البيوت أما إذا خرجن إلى السوق فقد علم أن نساء الصحابة كن يلبسن ثياباً ضافيات يسحبن على الأرض ورخص لهن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يرخينه إلى ذراع لا يزدن على ذلك وأما ما شبه على بعض النساء من قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا الرجل إلى عورة الرجل وأن عورة المرأة بالنسبة للمرأة ما بين السرة والركبة ) من أنه يدل على تقصير المرأة لباسها فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في ذلك حجة ولكنه قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة فنهى الناظرة لأن اللابسة عليها لباس ضاف لكن أحياناً تنكشف عورتها لقضاء الحاجة أو غيره من الأسباب فنهى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة .

ولما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل فهل كان الصحابة يلبسون أزراً من السرة إلى الركبة أو سراويل من السرة إلى الركبة ، وهل يعقل الآن أن امرأة تخرج إلى النساء ليس عليها من اللباس إلا ما يستر ما بين السرة والركبة هذا لا يقوله أحد ولم يكن هذا إلا عند نساء الكفار فهذا الذي لُبِس على بعض النساء لا أصل له أي هذا الذي فهمه بعض النساء من هذا الحديث لا صحة له والحديث معناه ظاهر لم يقل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لباس المرأة ما بين السرة والركبة فعلى النساء أن يتقين الله وأن يتحلين بالحياء الذي هو من خلق المرأة والذي هو من الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( الحياء شعبة من الإيمان ) . وكما تكون المرأة كضرباً للمثل فيقال : ( أحيا من العذراء في خدرها ) ولم يُعلم ولا عن نساء الجاهلية أنهن كن يسترن ما بين السرة والركبة فقط لا عند النساء ولا عند الرجال فهل يريد هؤلاء النساء أن تكون نساء المسلمين أبشع صورة من نساء الجاهلية .

والخلاصة : أن اللباس شيء والنظر إلى العورة شيء آخر أما اللباس فلباس المرأة مع المرأة المشروع فيه أن يستر ما بين كف اليد إلى كعب الرجل هذا هو المشروع ولكن لو احتاجت المرأة إلى تشمير ثوبها لشغل أو نحوه فلها أن تشمر إلى الركبة وكذلك لو احتاجت إلى تشمير الذراع إلى العضد فإنها تفعل ذلك بقدر الحاجة فقط ، وأما أن يكون هذا هو اللباس المعتاد الذي تلبسه فلا . والحديث لا يدل عليه بأي حال من الأحوال ولهذا وجه الخطاب إلى الناظرة لا إلى المنظورة ولم يتعرض الرسول عليه الصلاة والسلام لذكر اللباس إطلاقاً فلم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في هذا شبهة لهؤلاء النساء .

وأما محارمهن في النظر فكنظر المرأة إلى المرأة بمعنى أنه يجوز للمرأة أن تكشف عند محارمها ما تكشفه عند النساء ، تكشف الرأس والرقبة والقدم والكف والذراع والساق وما أشبه ذلك لكن لا تجعل اللباس قصيراً .



من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين لمجلة الدعوة العدد 1765 / 55.
http://islamqa.com/ar/cat/56&pp=100






التوقيع

النجاح , هو ان لا تلتفت الى الخلف !

رد مع اقتباس
قديم 03-12-09, 11:28 pm   رقم المشاركة : 5
قلم صريح
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : قلم صريح غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة queen of buraydh 
   السؤال: يوجد ظاهرة عند بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن إنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة للمرأة من السرة إلى الركبة . ما هو رأي الشرع في نظركم والاستشهاد بالأدلة من الكتاب والسنة في ذلك وحكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم .


الجواب:
الحمد لله
الجواب عن هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .

وفسر أهل العلم الكاسيات العاريات بأنهن اللا تي يلبسن ألبسة ضيقة أو ألبسة خفيفة لا تستر ما تحتها أو ألبسة قصيرة . وقد ذكر شيخ الإسلام أن لباس النساء في بيوتهن في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما بين كعب القدم وكف اليد كل هذا مستور وهن في البيوت أما إذا خرجن إلى السوق فقد علم أن نساء الصحابة كن يلبسن ثياباً ضافيات يسحبن على الأرض ورخص لهن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يرخينه إلى ذراع لا يزدن على ذلك وأما ما شبه على بعض النساء من قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا الرجل إلى عورة الرجل وأن عورة المرأة بالنسبة للمرأة ما بين السرة والركبة ) من أنه يدل على تقصير المرأة لباسها فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في ذلك حجة ولكنه قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة فنهى الناظرة لأن اللابسة عليها لباس ضاف لكن أحياناً تنكشف عورتها لقضاء الحاجة أو غيره من الأسباب فنهى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة .

ولما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل فهل كان الصحابة يلبسون أزراً من السرة إلى الركبة أو سراويل من السرة إلى الركبة ، وهل يعقل الآن أن امرأة تخرج إلى النساء ليس عليها من اللباس إلا ما يستر ما بين السرة والركبة هذا لا يقوله أحد ولم يكن هذا إلا عند نساء الكفار فهذا الذي لُبِس على بعض النساء لا أصل له أي هذا الذي فهمه بعض النساء من هذا الحديث لا صحة له والحديث معناه ظاهر لم يقل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لباس المرأة ما بين السرة والركبة فعلى النساء أن يتقين الله وأن يتحلين بالحياء الذي هو من خلق المرأة والذي هو من الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( الحياء شعبة من الإيمان ) . وكما تكون المرأة كضرباً للمثل فيقال : ( أحيا من العذراء في خدرها ) ولم يُعلم ولا عن نساء الجاهلية أنهن كن يسترن ما بين السرة والركبة فقط لا عند النساء ولا عند الرجال فهل يريد هؤلاء النساء أن تكون نساء المسلمين أبشع صورة من نساء الجاهلية .

والخلاصة : أن اللباس شيء والنظر إلى العورة شيء آخر أما اللباس فلباس المرأة مع المرأة المشروع فيه أن يستر ما بين كف اليد إلى كعب الرجل هذا هو المشروع ولكن لو احتاجت المرأة إلى تشمير ثوبها لشغل أو نحوه فلها أن تشمر إلى الركبة وكذلك لو احتاجت إلى تشمير الذراع إلى العضد فإنها تفعل ذلك بقدر الحاجة فقط ، وأما أن يكون هذا هو اللباس المعتاد الذي تلبسه فلا . والحديث لا يدل عليه بأي حال من الأحوال ولهذا وجه الخطاب إلى الناظرة لا إلى المنظورة ولم يتعرض الرسول عليه الصلاة والسلام لذكر اللباس إطلاقاً فلم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في هذا شبهة لهؤلاء النساء .

وأما محارمهن في النظر فكنظر المرأة إلى المرأة بمعنى أنه يجوز للمرأة أن تكشف عند محارمها ما تكشفه عند النساء ، تكشف الرأس والرقبة والقدم والكف والذراع والساق وما أشبه ذلك لكن لا تجعل اللباس قصيراً .



من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين لمجلة الدعوة العدد 1765 / 55.
http://islamqa.com/ar/cat/56&pp=100

أخت كوين ,,هذه الفتوىجميعنا متفقون عليها وهي تتحدث بشكل عام عن حد لباس المرأة أمام النساء بشكل عام وليس حد العورة عند المحارم كماهو محور حديثنا هنا .
فالشيخ بن باز رحمه الله وضح حد العورة من الركبة للسرة للمرأة عند محارمها كأختها وأمها وعمتها وخالتها ولم يقل حد العورة في الملابس بشكل عام كمافي الأعراس والمناسبات الخاصة فهنا يجب أن تحتشم المرأة أمام النساء الأجنبيات واللاتي لسن بمحارم لها كما وضح شيخنا العلامة بن عثيمين جعل مثواه الجنة .






التوقيع

قيمة الإنسان :هي مايضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته

آخر تعديل قلم صريح يوم 03-12-09 في 11:49 pm.
رد مع اقتباس
قديم 04-12-09, 01:26 am   رقم المشاركة : 6
Queen of buraydh
عضوه قديره
ودقـ / . .
 
الصورة الرمزية Queen of buraydh






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : Queen of buraydh غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح 
   أخت كوين ,,هذه الفتوىجميعنا متفقون عليها وهي تتحدث بشكل عام عن حد لباس المرأة أمام النساء بشكل عام وليس حد العورة عند المحارم كماهو محور حديثنا هنا .
فالشيخ بن باز رحمه الله وضح حد العورة من الركبة للسرة للمرأة عند محارمها كأختها وأمها وعمتها وخالتها ولم يقل حد العورة في الملابس بشكل عام كمافي الأعراس والمناسبات الخاصة فهنا يجب أن تحتشم المرأة أمام النساء الأجنبيات واللاتي لسن بمحارم لها كما وضح شيخنا العلامة بن عثيمين جعل مثواه الجنة .

اخ قلم ,,
لعل المقصود هنا بكلمة محارمهن (الاخ الاب الابن ...الخ) وليست الاخت والام والعمة والخالة ...الخ
فالنساء سواسية بالحكم سواء الاخت او الاجنبية ,
انا لاول مرة اسمع بان المقصود بالمحرم هي الاخت والام ..الخ !
انتم هنا اخواني بحديثكم تثبتون ان عورة المرأة امام النساء من السرة الى الركبة وربعنا ما يصدقن خبر .. بكره تلاقي الدنيا حوسة واذا قلنا شي قالوا قلم صريح يقول العورة من السرة الى الركبة !






التوقيع

النجاح , هو ان لا تلتفت الى الخلف !

رد مع اقتباس
قديم 04-12-09, 01:30 am   رقم المشاركة : 7
eivl girl
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية eivl girl






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : eivl girl غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Queen of buraydh 
   انتم هنا اخواني بحديثكم تثبتون ان عورة المرأة امام النساء من السرة الى الركبة وربعنا ما يصدقن خبر .. بكره تلاقي الدنيا حوسة واذا قلنا شي قالوا قلم صريح يقول العورة من السرة الى الركبة !

كوكو سجلي وحده






التوقيع

استغفر الله
رد مع اقتباس
قديم 09-12-09, 12:21 am   رقم المشاركة : 8
عجوز سمنسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عجوز سمنسي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عجوز سمنسي غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة queen of buraydh 
   السؤال: يوجد ظاهرة عند بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن إنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة للمرأة من السرة إلى الركبة . ما هو رأي الشرع في نظركم والاستشهاد بالأدلة من الكتاب والسنة في ذلك وحكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم .


الجواب: الحمد لله
الجواب عن هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .

وفسر أهل العلم الكاسيات العاريات بأنهن اللا تي يلبسن ألبسة ضيقة أو ألبسة خفيفة لا تستر ما تحتها أو ألبسة قصيرة . وقد ذكر شيخ الإسلام أن لباس النساء في بيوتهن في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما بين كعب القدم وكف اليد كل هذا مستور وهن في البيوت أما إذا خرجن إلى السوق فقد علم أن نساء الصحابة كن يلبسن ثياباً ضافيات يسحبن على الأرض ورخص لهن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يرخينه إلى ذراع لا يزدن على ذلك وأما ما شبه على بعض النساء من قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا الرجل إلى عورة الرجل وأن عورة المرأة بالنسبة للمرأة ما بين السرة والركبة ) من أنه يدل على تقصير المرأة لباسها فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في ذلك حجة ولكنه قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة فنهى الناظرة لأن اللابسة عليها لباس ضاف لكن أحياناً تنكشف عورتها لقضاء الحاجة أو غيره من الأسباب فنهى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة .

ولما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل فهل كان الصحابة يلبسون أزراً من السرة إلى الركبة أو سراويل من السرة إلى الركبة ، وهل يعقل الآن أن امرأة تخرج إلى النساء ليس عليها من اللباس إلا ما يستر ما بين السرة والركبة هذا لا يقوله أحد ولم يكن هذا إلا عند نساء الكفار فهذا الذي لُبِس على بعض النساء لا أصل له أي هذا الذي فهمه بعض النساء من هذا الحديث لا صحة له والحديث معناه ظاهر لم يقل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لباس المرأة ما بين السرة والركبة فعلى النساء أن يتقين الله وأن يتحلين بالحياء الذي هو من خلق المرأة والذي هو من الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( الحياء شعبة من الإيمان ) . وكما تكون المرأة كضرباً للمثل فيقال : ( أحيا من العذراء في خدرها ) ولم يُعلم ولا عن نساء الجاهلية أنهن كن يسترن ما بين السرة والركبة فقط لا عند النساء ولا عند الرجال فهل يريد هؤلاء النساء أن تكون نساء المسلمين أبشع صورة من نساء الجاهلية .

والخلاصة : أن اللباس شيء والنظر إلى العورة شيء آخر أما اللباس فلباس المرأة مع المرأة المشروع فيه أن يستر ما بين كف اليد إلى كعب الرجل هذا هو المشروع ولكن لو احتاجت المرأة إلى تشمير ثوبها لشغل أو نحوه فلها أن تشمر إلى الركبة وكذلك لو احتاجت إلى تشمير الذراع إلى العضد فإنها تفعل ذلك بقدر الحاجة فقط ، وأما أن يكون هذا هو اللباس المعتاد الذي تلبسه فلا . والحديث لا يدل عليه بأي حال من الأحوال ولهذا وجه الخطاب إلى الناظرة لا إلى المنظورة ولم يتعرض الرسول عليه الصلاة والسلام لذكر اللباس إطلاقاً فلم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في هذا شبهة لهؤلاء النساء .

وأما محارمهن في النظر فكنظر المرأة إلى المرأة بمعنى أنه يجوز للمرأة أن تكشف عند محارمها ما تكشفه عند النساء ، تكشف الرأس والرقبة والقدم والكف والذراع والساق وما أشبه ذلك لكن لا تجعل اللباس قصيراً .



من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين لمجلة الدعوة العدد 1765 / 55.
http://islamqa.com/ar/cat/56&pp=100

كوين بريدة

شكرا لاضافتك

تحيتي لك






التوقيع

عــَــآبِث مَــرَّ عَلَى هَذِه الحَيَاة


رد مع اقتباس
قديم 09-12-09, 12:18 am   رقم المشاركة : 9
عجوز سمنسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عجوز سمنسي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عجوز سمنسي غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح 
   هلا بعجوزي وكل عام وأنت بخير .
موضوع يتناول قضية مهمة وهي المشاغل النسائية والتي أصبحت وكرا من أوكار الفساد وطالبي المتعة الحرام فكثير من مديرات تلك المشاغل إشتغلن بالقواده على العاملات لديها وأحيانا يتم إستقطاب زبونات للعمل في القواده .
مشكلة المشاغل أنها لاتخضع لرقابة صارمة بل متروكة لإجتهادات شخصية من رجال الهيئة ووالله ثم والله ياعجوز أن كثير من المشاغل يحصل فيها مايقشعر له البدن .
سبق وتحدثت في بحث طويل عن تلك المشاغل في معرفي السابق (بــــــرمـــــودا) ولاقى قبولا وإستهجان في نفس الوقت وكان منذ سنتين تقريبا .
بالنسبة لعورة المرأة عند المرأة فهي كعورة الرجل عند الرجل (من السرة إلى الركبة ) فقط وهذا هو القول الراجح لدى العلماء .
اللهم وأهدي نسائنا لطريق الصواب ....تحيتي لك ياعجوز وعذرا على ركاكة الأسلوب لأني مصدع وتوني واصل من سفر بس شدني موضوعك.

هلا بك ابو خالد

الله يرحم ذاك المعرف ( برمودا )
ياقلبي لا اعرف من هي الجهة المسؤولة عن تلك المشاغل

مشاكلها وقضاياها صارت كل يوم تنتشر كما ينتشر الهشيم في النار

بس تصدق يا ابو خالد اك هناك تقابل وجيه سفره ؟

ماتبي تشاركني بمشغل ؟

عاد مسألة حدود العورة هذي اتركها لك مع الشرق الادنى

تحيتي لك






التوقيع

عــَــآبِث مَــرَّ عَلَى هَذِه الحَيَاة


رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 05:43 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة