لماذا تشتد قوة الإيمان بلحظات الضعف ؟
فانتازيا إعلامي ...
ربماهي غريزه المؤمن الذي غلبه هواه ولكن تكمن بداخله بقاياالخير فتوقظه قبل فوات الاوان...
بما ان الإيمان موجود لماذا لا يظهر إلا بتلك اللحظات , ما هو السبب
احساس الانسان والذي يكمن الخير بالاساس بداخله وقتها بالضياع ويقينه بان الفرج لن ياتي الا من الله ...
انه نتج انطباع عند بعض الناس عندما يرون احدهم بدأ يستدرك أحواله ويحافظ على عباداته ..
قالوا عنه : عسى ما شر ؟! وش فيه الله يستر !!!!
طبيعه البشر حب التدخل بشئون الغير للاسف !!
يا سادة من ذاق طعم الإيمان لا يمكن أن يصل إلى هذه المرحلة إلا من عرف
الإيمان بالعادات والجعجعة والقيل والقال !!!
وهناك من يجد الشيطان طريق إلى قلبه بمجرد إيحاء له انه مذنب !
كثيرون وجدا الشيطان طريق لقلوبهم فاصبحت مرتعا لسمومه فلم يحاول كسر مجدايفه وايقاف نفث السم الى ماتبقي من اجسادهم فتهاونوا حتى ُخذلوا .. ومن ركن الى غير الله حتما سيًخذل..
فلا تجعل الذنب يعرقل العبادات ! بالعكس ربما يزيدك عمل وإصرار لسد تلك الثغرة ..
فعلا نحتاج لسد ثغرات الهوى في زمن الفتن والملذات لنحضى باذن الله بالوعد اليقين..
شيء في خاطري ..[/quote]
ولعل ذلك الخاطر مفتاح لقلباً ظل الطريق
نفع الله باحرفك ...