السلام عليكم ....
رؤية على دوري زين ..
- نادي النصر عندما تفرغ الى اللعب .. عادت بعض الهيبة لفارس نجد المفقودة من خلال النتائج الأخيرة ..
ولكن هل يوآصل .. هنا السؤال .. ؟؟
- نادي الهلال بعد التفريط بنجوم مثل هوساوي والفريدي وشافي الدوسري
هل أصبح النادي يعتمد على مدرسة الهلال .. واللاعبين المتخرجين من هذه المدرسة ..
الخبر عند رئيس النادي .. وهو يسمح بالتفريط من المزيد من اللاعبين المميزين في النادي .. بدون أي آستفادة للنادي ..
- نادي الاتحاد وهو بنهاية عصر وجيل من اللاعبين .. ومابين صراعات إدارية ومستحقات ..
هل يتجاوز الكبوة .. اللتي أثرت بمسيرة فريق النمور محليا وآسيويا ..
وترتيب الصفوف من جديد بفريق جديد يمزج بين الخبرة والشباب ..
- نادي الأهلي .. هل آستنفذ الفريق كامل جهده في البطولة الأسيوية .. مما أثر على الفريق بأكمله ووضح الأعتماد على لاعبين محددين يحددون نتائج الفريق وعلى رأسهم ( فيكتور ) ..
- نادي الفتح ... هنيئا لابناء الآحساء بهذا الفريق الذي آبدع وصال وجال بابناء فتحي الجبال ..
وآستحق رفع القبعة من الكل ...
- نادي الشباب .. نادي يزخر بالنجوم .. ولكن مهما كان عطاء النجم يتوقف بفريق لا يملك جمهور .. وهذا مايفتقده الليث ..
وهو أنصار للفريق .. مما آفقد الفريق بريقه ..
- نجران .. ذلك الفريق المناظل البطل .. الذي بالرغم من قلة الأمكانيات .. مازال يقدم فريق له كلمته في الدوري وهو يقدم نموذج لآختيار اللاعبين سواء آجانب أو محليين ... عليهم الكلام بأقل التكاليف ..
- نادي التعاون ... ذلك الفريق .. الذي لا يمكن التنبؤ بما سوف يقدم بكل مباراة .. حبه فوق وحبه تحت ..
والغريب أنه يبدع آمام الكبار وينهار آمام الصغار ..
- نادي الرائد .. بظل الأمكانيات والآستقرار الأداري .. الآ ان الفريق
مكانك رآوح ولم يستفد من التجارب الطويلة في دوري زين ..
وآقتصر الطموح على تأمين البقاء .. قمة الطموح .. !!
فيما آندية مثل الفتح ونجران .. تعدت مرحلة البقاء .. وهي آقل إمكانيات وآحدث تجارب بدوري زين ..
بقية الآندية ..
الاتفاق وهجر والفيصلي والوحدة والشعلة
تبقى آندية شرفية تباينت الطموح مابين إثبات وصراع للبقاء ومابين
إجتهادات مثل نادي الآتفاق تنتهي بمجرد دخول المنافسة ..
خاتمه :
عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ". ...... صحيح مسلم