 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى السيمنسي
|
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
ظاهرة اصطياد الفتيات في المنتديات
ظاهرة انتشرت في كثير من المنتديات لذا طرحت هذا الموضوع المهم وارجو من الجميع مشاركتي في الموضوع :
تعددت طرق اصطيادها وهذه الطرق لاتزال في أستمرار وتطور ,
ومن طرق اصطياد الفتيات:ـــ
الأســـــــــتعــطاف:
أحدهم تجده أول مايسجل في المنتدى ، يبدء يختار أحد الفتيات ثم
يبدء في متابعتها ويرد على مواضيعها ، ثم يأتي أحد الردود يكون
قاسياً نوعاً ما ، ثم مايلبث أن يرسل رسالة خاصة يقول فيها
أنا آسف على الرد القاسي بصراحة أنا غلطان ، وردي هذا كان
بسبب حالتي النفسية هالأيام هذي ، فياليت تقبلين عذري وإن شاء
الله ماراح أرد ولا على موضوع لكِ لأني بصراحة ماعاد لي وجه أرد
على مواضيعك " طبعاً هنا يريد أن يستعطف الفتاة ، ثم ينتظر الرد .
وإذا لم تنتجح الخطة توجه لفتاة أخرى وهكذا ، حتى يجد من هي
ضعيفة نفس ثم يحدث مالا يحمد عقباه ..
التهـــــــــــــــديــــد:والبعض منهم تجده جريء جرأة غير عادية " فتجده مباشرة يرسل رسالة لأحد العضوات في المنتدى ويبدء يهددها بأنه سوف يدخل
على جهازها ويدمر كل مافيه ويفضحها إذا لم تضيفه في المسنجر
" لا تستغربون فوالله لقد حدثت " . ثم ينتظر الرد ، وإذا لم تفلح الطريقة توجه لغيرها
أظهـــار الأعجــــــاب بما تطــــرح:أو تجد بعضهم يرسل رسالة لأحد العضوات يقول لها " أنت بصراحة كتاباتك رائعة وأنا من المتابعين لكتاباتك ويشرفني أن أكون أحد
الأعضاء الذين يردون على كتاباتك " ومن هالكلام .
وهذا النوع في الغالب يكون باله طويل ويمكن ينتظر أشهر لكِ تأتي طريقته بنتائج إجابية وتجده مرسل كذا
رسالة في المنتدى وبنفس الطريقة لكذا عضوة . ثم لا يتورع في إرسال رسالة أخرى ثانية وثالثة ورابعة وعاشرة.
إرسال تواقيع:يقوم العضو بإختيار عدد من الفتيات ويبدأ يعسكر بمواضيعهن ويبدأ بالشكر والثناء والدفاع عن هالغشيمه وهي لا تدرك على مايحيط بها وبعدها يؤسل توقيعا كل من شافه يخرها على طول.....منقول
|
|
 |
|
 |
|
(ربي لاتزغ قلوبنا بعد ان هديتنا )
اعلن على الملاء وامام الجميع تراي عجوز طايحتن سنوني
تنويه :
على اني ماشفت منكم الا الخير ولاعمر احد منكم ارسلي على الخاص الا اللهم رسائل حذف المشرفين >>>>وه مت من الحذف )
الا انه تم التحذير وعلى ذالك اختم هذا المتصفح ...
اللهم استر علينا وعلى بنات المسلمين يارب العالمين
العرض العادي
