حديث نفس وملخص ســيرة لم تكتمل !!

[ابونورة]

مقولة اعجبتني وابصــم عليها بالعشــرة ..!!!!
((لهذا تجد المجتمع الذي يكثر فيه الشعراء يكثر فيه التخلف و الاهتمامات السخيفة !! ))
ومقولة أخرى اربطها بالقول السابق ...
(( لأن يولد طباخ واحد في قريتي أحب إلي من أن يولد فيها ألف شاعر !! ))

[ابونورة]

[fieldset=اعتـــراف]

[align=right]
لو تسأل كل واحـد منا لقال لك أنه جدا مشـغول ومنهمك بإشغال لا تنتهي

فهل هذا صحيح ؟
أنا عن نفسـي
من هؤلاء الصنف !!
ومشغول بمشاغل روتينية لاتقدم ولا تؤخـر !!
حتى دقيقة فراغ من وقتي صعبـة فأنا مشــغوووووووول .. لذا فأعذرني !!!!!!!!![/fieldset]
[/align]

[ابونورة]

الله عندما نستمتع بخيالاتنا وأحلامنـا
بحيث لو وقعت وتحققت هذه الأحلام لمَ استمتعنا بها كما هي حــلم وخيـــاااااااااال !!

[ابونورة]

حنيت إليك .. حنة غريب .. ويذكر احبااااابه .. بعد غيبة وسفر ..

[ابونورة]

المتأمل في أوضعنـا المادية يجد الناس بين نارين

ناس تشتكي شُــح الدخـل .. وناس تشتكي قلة البركة فيه !!

فيا الله بارك لنــا في أموالنا واعمارنا وأولادنا ،،

[ابونورة]

عندما اقرأ قصيدة (لا تصـــالح ) للشاعـر العربي المعروف أمـــل دنقل والمتوفي قبل حولي ربع قرن تقريبا
أجد في نفسي رجاء وامل أن أجدها قصيدة تدرس في مناهجنــا فهي من القصائد الخـالدة التي تزرع الأنفة والشموخ وعدم الخضوع والخنوع للعـدو المحتل لأرضنــا الطاهرة ....
وهذه القصيدة تحمل في طياتها خيالات وصور جعلتها من القصائد الخالدة في التاريخ العربي ، حتى أنك تستغرب كيف أن السادات مد يده للصلح والسلام في اتفاقية كامب ديفيد ولو أن هذه القصيدة جاءت نتيجة لهذه الاتفاقية ..
وسوف استشهد بمقطعين فقــط وعليك أنت تكلمة القصيدة من صوت شاعرها وكاتبها الذي خلّد اسمه بهذه القصيدة ..
المقطع الأول :
لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ومقطع أخـر يقول فيه ..
لا تصالح على الدم .. حتى بدم !

لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ

أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟

أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!

أعيناه عينا أخيك ؟!

لن افقدتكم متعة هذه القصيدة لذا سأترككم تستمعون لها بصوت شاعرها ..

لا تصــالح بصوت أمل دنقل

لا تصالح مكتوبــة

[ابونورة]

هي النفس كــذا ..
يتصارع فيها ..

الهم مع الفرح
والأمــل مع الإحباط
والرجـاء مع الخــوف
والصدق مع الكذب
والرضــا مع السخط
والبخـل مع الكـرم
.
..
...
فكيف أخرج بروح سليمـة وشخصيـة متزنة ومقبولة ..

[ابونورة]

وش قصة عيالنا مايدورن الملخصات إلا ليلة الاختبار ..

وينكم كل ذيك الأيام اللي راحت .. أو مادريتوا أنه فيه اختبارات تبي تجي
وأخر التقيلعات .. ليلة اختبار الانجليزي مافيه مذاكره !!

ليه يا حبيبي ؟
يقول كل واحد ..ادرسه أو ما ادرسه .. ماني فاهـم ..

كل ذلك وبالاخير ينجحـون !!
الله يرحم ذيك الأيام اللي كنا نذاكر للاختبارات قبل شهر ونختار مسجد للعزله والتفرغ وبالاخير يالله ننجــــح !!

[ابونورة]

في رواية ذاكرة الجسد تقول أحلام مستناغمي على لسان أحد الشخصيات :

أنا لم أفعل شيئاً عزيزتي سوى القراءة. ثروة الآخرين تعدّ بالأوراق النقدية، وثروتي بعناوين الكتب. أنا رجل ثري كما ترين.. قرأت كلّ ما وقعت عليه يدي.. تماماً كما نهبوا كل ما وقعت عليه يدهم!.

[ابونورة]

هــل صحيح أن ... ؟
" الندم هـو الخطأ الثاني الذي نقترفـه " !!

[ابونورة]

نتحــدث عــن الدول العربيــة ..
نتحدث عـن الإنفجار الذي يسكنها والالغام التي تحاصرهـا
بعضـها بالفقــر !
والبعض الأخر بالتخمـة !
ويجمـع بينهما فســاد ورأس ماليــة
فالفقـر واضح والغنى ظاهـر ...
وبينهمــا فراغ حدوده .. غني جدا .. فقير جدا !!

"يا زمان الوهن عند العرب
..............................أي ليل حالك نحن به
أي ذل فاضح لا يختبي
............................أين مجدا دانت الدنيا له "

[ابونورة]

[align=right]لا شىء يستحق الاهتــمـام ..[/align]

[ابونورة]

"العاقل يجاهد في طلب الحكمة ... والجاهل يظن أنه وجدها"

[ابونورة]

[align=right]اقرأ الأن في كتاب السجينـة وهو من تأليف السجينة مليكة أوفقير (مغربية ) والكاتبـة ميشيل فيتوسي(تونسية) وترجمـة غادة الحسيني من اللغة الفرنسية [/align][align=right]
وهو عبارة عن مذكرات وسيرة مليكة أوفقير التي عاشت في القصـور بداية عمرها ثم تلتها بــعشرين عام داخل السجون هي وعائلتها بالكامل بعد قتل ابيها الذي حاول الأنقلاب على الملك الحسن الثاني
وهي قصـة مثيرة بحــق .. تحبس الأنفاس وتتداخل المشاعر وتتكشف الحقائق .. وتتزيف الشعارات والمبادئ ..[/align]

[ابونورة]

تهولني أحيانا ردة فعـل بعض الناس على أمور لا تستدعي كل هذا الهلع والتوبيخ والضيق والتذمـر والكلمات النابية التي يصدروها على أمـر غير مقبـول ..
فـكل أمر يجب وضعه في موضعـه الصحيح والمناسب قـدر المستطاع ..