•¦! لآتعآتبْ مِنْ جفآگ ، مِنْ زهَد فيْ : عشرتك . . خلّھه يرۅحَ

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

عندمآ يتغيرونّ . .
لـآ يتحدثونْ إليك !لـآ يسألون عننك !لـآ يفتقدونكَ !
… … … ( لآ تحزن ) !
فأنت لست بـ حآجةة أحد , و تذكر دآئماً ‘ أن من يحبك , يبقىّ بـ جآنبك .
و أن من يستطيع أن يستغني عنْ و جودك , !
[ لم يحبك من الأسآس ]
لـ ذلك . . أجعل كل أحد في المكآنه اللي يستحقهآ في ( قلبك ) ..
و تذكر العشره / لآ تهون الآ على من با ا ا عك !
فـ بعهمُ , و تمتع بالحيآة فـ هيّ مره وآحده

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

،







قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ"

حتى الذنوب "نعمة "!
لأنها تقربنا من الله عز وجل لنتوب إليه ونستغفره ،
وقد أكرمنا عز وجل بإعلاء منزلتنا فوق منزلة الملائكة إذا تُبنا وأنبنا ،
ذلك أننا مخيرون أما الملائكة مسيرون على الطاعة ~

قال تعالى :
{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }

فالحمدلله على كل شيء كرهناهـ وفي باطنه خيراً كثيرا ..!

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

مين الحيوانـه إلليے... مين الكلبـه إلليے ... طريقـه سؤال إلليے
تبدأ فيـه إلأخت السعوديه لخواتـهٱإ عندمٱإ تشك بسرقـه أيے شيےء
من غرفـتـهٱإ أو استخدام أحد أغراضـهـٱإ طبعٱإ اختـهـٱإ تكون جنبـهٱإ
وكٱإنيے ماعرف شيےء عن الموضوع. . . وأهم شيےء إذا دعيتيے
علىے إلليے أخذ أغراضك يجيـهــٱإ الـطـوووع فجأه تقول
قوليے استغفر آللـه يمكن أمي ماخذته‎

هههههههههههههههههههههههههههههه
لأ حد ينإأظر كلنإأ تسسذأ

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

لا تضيق اذا التفت
وما لقيت اللي يرد الصوت !
بس طالع للسماء , فيه من يسمعك !
فيه منهو لا طلبته ,
....... رحمته توسعك !

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

ليھھ !
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ڪِلِْ ​‏​ﭑ̲لقلۆب ”̵ ف ھٓ ​‏​ﭑ̲لزمنِ
تڤھم غلطِ ؟

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

الصلآآآآآآآآآه احبتي

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

فَگر فِيمَآ يُسّعِدگ : ) ♥ ♥
. . . ۈُ لآ تفِگر فِيمآ يُحِزنگ ، !

- يعنيْ مثلآً ~
لۈُ ﭠڤڳرۈُنَ ڤينيْ ثۈإنيَ :
.......
آضمنَ لڳم / آلسعآدةةَ لـ مدةَ أعععَوأ أ أ ممَ

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

فيَ كل مرَه أسكبٌ الشِايٌ فِ الكوُب ..
أملؤه ل نِهآيتههِ ومَآ إنِ أرتشفهٌه . .
يَتسَاقطَ بعُضهُهِ علىَ جسَدِي وَ (يؤلِمنُي ) !
فَ أصبَحتِ أملَؤههٌ للنِصفِ فقطِ ..
( البشَرِ) .. تمَاماً كَكَ الشآيَ /
عنَدماِ نملأههمِ بَ حياتناِ , ونعطيهمَ إهتماماً كافيَ ..
. . . . . . . . . . . . . (يؤذوننَآ ) !
لِ نهتمٌ بهمَ .. ولكنِ بَ حدودَ المعقِولٌ ؛
فقطِ تجنِباً / لِ ( لسعاتِ ) .. نحنَ فِ غنىٌ عنهاِآ

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولاً

{ إذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلجَنٍہٌ فٍألزٍمٍ }
آلصِلآھ
{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلغَنٍىٍ َفٍألزٍمٍ}
آلأسِتِغَفٍآرٍ
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلمَحِبُہٌ فٍألزٍمٍ}
آلأبُتِسِآمَہٌ
{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلسِعُآدُھُ فٍألزٍمٍ}
آلَقٍرٍآنٍ
{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلثَوٍآبُ }
فٍأرٍسِلہٌآ

سَبَحَآنَ آللہٌ وَبَحَمَدَه.
سَبَحَآنَ آلله آلعَظَيَمَ.
سبحآنَ آلله وبحمدهٌ.
سبحان الله العظيم .

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

يَاربْ قبڷْ ما أرحڷْ . . ۉٺنزعْ مِن حَڜايْ اڷرُۉح . . ;`
أبى ٺِغفرْ ڷي ذنُۉبي ; ٺِجاۉزْ عَن خَطيّاٺي /~
ۉأبى ڷامِنْ غدا جِڛمي ۉِڛطْ ذَاڪ اڷثَرى مَطرۉح . . . !
ٺۉنڛْ ۉِحدٺي ۉضٍيقي \ ٺيّڛر ڷِي حِڛَاباٺي . .

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

..


لَوِ أسَجدِ ( شَكراً ) لَ ربيَ
. . . . . . . . لَ كَونههمآِ أميَ وأبي *,
لَ مضُىَ عمِمَريَ وأنآِ / سَآجدِه !

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

أثقَ بكَكك ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|
وستجزينيٌ خيرآ لآننّي آمنتَ بكَ وآنآ موقنهَ برحمتكَ !

يّ ربِ . . .
فيُ هههذهٍ [ إلسآعه ] ,
آسألككَ ‘ إلرآحْه : لكلْ مسلمِ "
ضإقتِ عليـَـَـَه دنيإآه | وَ . . . . . . ذرفتِ ( عينـِـِإه )

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

ربي إن لك عباد ينتظرون‘
فرحـاَ قريبآ فّـ بشرهُم ..
وعبّـآد يسألُونك شفآء " فـ عآفهِم "
وعبآد يريدُون رحمتك " فــ إ رحمهُم "



" لآشيء كالدعاء يربت على قلوبنا إنه الإيمان بأن كل الأشياء الغائبة في حماية الله
, وتحت رعايته ، إنه الإدراك العميق بأن الدنيا التي نريد, والحلم البعيد محضُ غلاف للحياة الحقيقية
. حين تدعو بقلبك ؛ ثق بأنه لا يجدرُ بكَ أن تحزن ! فالذي تطلُب منه أكبرُ من الذي تطلبه .. "

".. فقط تعلّمَ كيفَ تستودع حياتكَ الله و تمضي مطمئنًا .."

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

.
.
لَنِ نستسلمِ لآننـآ فشـلنّآإأ
ولنَ نيُآسّ لآنهًمِ خـذِلونـِآ
وّلنِ نبُگيِ لآنهُمِ رحـّلوِ
ف گلّ شَـى يحِـدثُ حَـولنِآ هّو لِ حَـگمةةّ

|

[•¦تفآصِيلَ الخَجَل]

سـآمحونيُ لوُ رحُلُ جسميُ وغـآبُ سـآمحونيُ حتى فيُ ـآلقبر أإستريحُ..!