:
عني انا الأجواء المناخية لاتساعد ع الاستيقاظ بكير ولا اجد مغريات للخروج
لإتمام اعمالي في النهار
اصلاً انا والشمس مانجتمع
انتظرها تفل وتغيب ...بعدها ابحث عن عباءتي وانطلق
وكما تعلمون....
اهل جده صخبهم اخر الليل
دائماً اطلق العنان والتخيل لمخيلتي
وان يكون بيتي محاط ب الحشائش الخضراء تلعب فيها السناجب التي لم ولن نراها الا في
افلام الكرتون او برنامج تعليمي
وفي مكان قريب يكون هناك بحيرة ممتعه فها انواع البط والطيور المائية يذهب اليها
ابنائي لتغيير اجواء المنزل ويستذكرو دروسهم ف متعة الهواء الطلق في التحصيل جيدة
متى....
استيقظ من نومي وعند إطلالتي للخارج اجد الدنيا اكتساها البياض بشكل رومنسي
ليعلن لي ان الجو خارجاً ( كولد) واعد نفسي مع زوجي لرحلة تزلج اطلق من خلالها ( رجيلاتي ويدياتي )
فهذه الممارسة من الرياضه يتحرك الجسم كله وووووهـ بس
متى ....متى
عموماً رجع عناني واختفت مخيلتي
لااجد نفسي تحت اشعة شمس وصلت درجتها ٤٨ د
وعندما اطليت بوجهي للخارج لم اجد الا شجرة تعاني العطش
وصاحب البلدية المناظل يقوم بمهامه
وقطو يحتضر من سوء الحال ويعاني
الله يرزقنا ب الجنان
عندها ادركت لما نسحبها نووووم ولانبالي
مافي شي يشجع