أُحبُّكِ..
كيفَ تريديني أن أبرهنَ أنّ حضوركِ في الكون،
مثل حضور المياهِ،
ومثل حضور الشَجَرْ
وأنّكِ زهرةُ دوَّار شمسٍ..
وبستانُ نَخْلٍ..
وأُغنيةٌ أبحرتْ من وَتَرْ..
دعيني أقولُك بالصمتِ..
حين تضيقُ العبارةُ عمّا أُعاني..
وحين يصيرُ الكلامُ مؤامرةً أتورّط فيها.
وتغدو القصيدةُ آنيةً من حَجَرْ..
[align=right]تعجبيني في غرورك واعتزازك وتتعبيني في ميولك وانحيازك أنتي يا النجمه البديعه الحالمه بين النجوم ذكرياتك في خيالي ما تنوم -وأن نسيتك ذكريني وأرسلي الذكرى بمزاجك كذا تعجبيني- رغم تجريح الخواطر قلتها واله أبيك الجوارج والمشاعر كل لحظه تحتريك يا هواي اللي طيوره في سماء روحي تحوم راضي بلفح السموم أسعديني وعذبيني وأرسلي الذكرى بمزاجك أن ظميت بنظرة عيونك أنا أروي ظماي وإن بكيتي بهمستك لغردت أنسى عناي ما ظلمتك ما ظلمتيني ولا فينا ظلوم يا عسى العشره تدوم أنتي يا أجمل سنيني أرسلي الذكرى بمزاجك.[/align]