تسافر وتبغاني وراك امدح المقعاد
وانا لابغيت الصدق ماعاد لي قعده
لو الميد ايام قلايل ولك معواد
صبرت بغلا مافيه قبله ولابعده
لكن غيبتك اكثر من الشهر وانا عاد
اخافك تلحق شهر شوال ذالقعده
تسافر وتبغاني وراك امدح المقعاد
وانا لابغيت الصدق ماعاد لي قعده
لو الميد ايام قلايل ولك معواد
صبرت بغلا مافيه قبله ولابعده
لكن غيبتك اكثر من الشهر وانا عاد
اخافك تلحق شهر شوال ذالقعده
لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟*
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ،
ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !
مؤؤؤلم
التوقيع
تسافر وتبغاني وراك امدح المقعاد
وانا لابغيت الصدق ماعاد لي قعده
لو الميد ايام قلايل ولك معواد
صبرت بغلا مافيه قبله ولابعده
لكن غيبتك اكثر من الشهر وانا عاد
اخافك تلحق شهر شوال ذالقعده