توصينيَ على , شعُريَ ؟
وٌدايمِ تَحكُي وتَردّدَ ‘
إبدَ مَابيَ " تقَصَّينَه َ"
أَبيَهَ يطولَ ويَغمَرنـيَ :/
وأنـٌا أحبّکْ كٌثرَ حِبَّه ..
وكثرَررَرَ مِ أعتز فَيِ قـَربکْ ،
ولَكنِ كَل ماَ تطريَ :
عـَلىَ أنفَآ آ آ آ سيَ خَياناتکْ :‘(
* أروُوُوحٌ هنآکْ وآَقصـه ،
وأجييَيکْ آقوووَل أبَيَ رايـکْ ؟!
وَوَوَتسكَتَ إنَتَ وَلا كنَّکْ زعلت وناظرَي عفته ’
وأَنا فـَيَ داَخليَ أسسَسَكٌتِ . .
و أَردّد بيَني َوبينيَ ِ :
مـَدامَکْ هَاويٍ شعريِ . . !
حبَيبي ليهَ مآَ صـَنتهَ !
حبَيبي ليهَ مآَ صـَنتهَ ؟!
حبَيبي ليهَ مآَ صـَنتهَ ؟!
تعَا آ آ ل إحسب . . خيانَاتکْ ’
و تعرفٌ ليه أنَا خنته . . .
.................................................. .... 
)’
.gif)
العرض العادي
