15-02-11, 10:19 pm
|
رقم المشاركة : 4
|
|
|
|
’,‘،
شُكْرَا نَجدَآوِي
وَتَم بِحَمْد الْلَّه وَفَضْلِه تَغْيِيْر اسْم الْمُدَوَّنَه [♀ +♂ =؟ [ ✔ ٲﯣ ✘ ]▁ ▄ ▅ ▇ ▇ ████ ]
<تَرَانِي اوَّل مَاحطَيْتِه وَشَفَت شَكْلِه قُلْت يعّعّعّعّعَعع < يَوْم شِفْت شَكْلِه بـ الْمُنْتَدَى تقل اني ماقْتَنَعَى
وَجَى الْزَّيْن جَآِء ض1 ترْآَنْي اقْصِد اسْم الْمُدَوَّنَه الْجَدِيْد
ڸـڣلَسڣٺيـﮯ حڰآَيۂ «●•
||~
الْحـوَرَاء
مَبْرُوْوْوْك الْمُدَوَّنَه يَالطْعِيمُه
عُسَآَتَس تُلْقِيَن مِن يِشِيْل مـآ فِي الْقَلْب <3
..«
الْيَوْم جَآْلْسِه انَاوَصَّدَقَاتِي سِّوْآَلِيَف رَايْحَه وَجَآيَه
عَاد مِن الْكُلـآَم الَي نَقُوْلُه تَقُوْل ان اخَوَي يَلْبَس خآتَم
قُلْت وِشووووو وَع تَقُل هُنُوْوُد <قُلْتُه وَنَا مَاحُسْيَت
فَشّلّلّلّلّلَلت مِنْه هُهُهُهُهَهَهُهَآ
تَقُوْل بِلْعَكْس يُجَنِّن شَكْلِه
وعَعع احِس انَّهُم رَاعِيْن بَنَآَت وَرَاعَين مَشَآكِل و يِبَي يُكفُخُون
طَآلِع شَكْلَهُم غّلّلّلِلِلّط مَآدَرِي وَش يِبَي اسْتَغْفِر الْلَّه لـآ وَبَعْد وَيِجْيِك وَاحِد يَلْبَس خآتَمِين
<خَيْر عَسَى مَاشَر لـآبِس حَق مَرَّتَك خَايِف يَضِيْع مِثْلـا
[ آسّفُّه ان كَآِن هُنَآلِك مِن يَلْبَس بَس اقُوْل مَايَجُوَل بِّخَآْطِرْي]
’,‘
[ أَنَا لَا أُؤْمِن بِحُب مُبَرِّر , أُؤَمِّن بِفِرَاق مُبَرِّر .
إِن قَال لَك رَجُل يَوْمَا أَنَّه يُحِبُّك لِسَبَب مَا , فَثِقِي أَنَّه سَيَتْرُكُك لِزَوَالِه !
وَمَن يُعَدِّد أَسْبَابِه فِي حُب الْآَخِر , فَمَن وِجْهَة نَظَرِي أَنَّه سَيُعِد أَسْبَاب الْفُرَاق عَلَى أَصَابِع يَدَيْه أَمَامَه فِي أَقْرَب فُرْصَة .
الْأَسْبَاب الَّتِي نُعَدِّدُهَا أَمَام الْآَخِر ; عَادَة لَا تُفَسَّر حُبِّنَا لَه :
( الْجَمَال , الْأَخْلاق , خِفَّة الْدُّم , الْشَخْصِيَّة الْقَوِيَّة , الْحَالِمَة , الْعَبْقَرِيَّة ) … إِلَى آَخِرِه .
لِأَنَّهَا قَد تَزُوْل , وَبِالنَتيجَة يَزُوْل مَعَهَا مَا كَان يُعْتَقَد أَنَّه حُب .
هَذَا الْجَهْل بِالْسَّبَب , هُو الْدَّاعِم الْحَقِيقِي لِلْاسْتِمْرَار فِي مِشْوَار الْحُب .
وَإِن عُرِف الْسَّبَب , بَطُل الْحُب كُلِّه .
يَجِب أَن نَدْعُوْا رَبَّنَا أَلَا يَأْتِي إِلَيْنَا الْحَبِيْب يَوْمَا مَا بِسَبَب وَاحِد يُفَسِّر لَنَا :
لِمَاذَا يُحِبُّنَا .؟! .
لِأَن هَذَا الْسَّبَب سَيَكُوْن الْمِسْمَار الْأُوَل الَّذِي سَيُدَق فِي نَعْش الْعَلَاقَة .
هَذَا يَعْنِي أَن الْحُب ( أَقْصِد أَن تَكُوْنِي مُغْرَمَة بِشَيْء ) ; يُحَدِّث لِسَبَب لَا نَفْهَمُه , وَلَن نَفْهَمُه .
يُحَدِّث لَشَيْء غَيْر مَلْمُوس , شَيْء لَا نَرَاه بِالْعَيْن الْمُجَرَّدَة , وَلَا نَشْعُر :
مَتَى , وَكَيْف , وَأَيْن , وَلِمَاذَا يُحَدِّث .
شَيْء خَارِق , وَغَيْر طَبِيْعِي , وَغَيْر آَدَمِي .
يُحَدِّث دُوْن مَنْطِق , دُوْن مُعَادَلَات , دُوْن مِقْيَاس .
قَد يَحْدُث لَنَا مَع أُنَاس دَمِيْمّي الْخِلْقَة ,
قَد يَحْدُث مَع أُنَاس سَيِّئِي الطِّبَاع ,
قَد يَحْدُث مَع أُنَاس ثَّقَيلَي الْدَّم , مَع تَقْلِيْدِيِّين , عَادِيّيْن … إِلَى آَخِرِه .
حَتَّى وَإِن كَان الْحَبِيْب جَمِيْلَا , طَيِّبَا , مَثَقَّفَا , وَخَفِيْف دَم .
وَهَذِه لَو حَصَلَت فـ ” حَظِّنَا مِن الْسَّمَا ” , أَن نَقْع فِي غَرَام مَن يَحْمِل تِلْك الْصِّفَات الْجَمِيلَة او بَعْضُهَا .
إِلَا _ وَيَجِب أَن تُصَدِّقَيْنِي هُنَا _ أَن تِلْك لَيْسَت أَسْبَاب عَشِقْنَا لِلْآَخَر .
الْحُب قُدِّر , وَّمَكْتُوْب , وَنُبُوَءة قَدِيْمَة يَجِب أَن تَتَحَقَّق ..
قَدْرُك أَن تُحِبّي رَجُلا دَمِّيم الْخِلْقَة ،
قَدْرُك أَن تُحِبِّيْه جَمِيْلَا ،
أَن تُحِبّي رَجُلا سِيْء الطِّبَاع , أَن تُحِبِّيْه مَلَاكَا . .
أَن تُحِبّي رَجُلا مَرَحَا , أَن تُحِبِّيْه ثَقِيْل دَم .
وَلَكِن كُل هَذَا لَا يُفَسِّر لَنَا لِمَاذَا نُحِبُّه .!
أَمَّا لِمَاذَا نُحِب ؟!
فَلَن نَصِل لِلْإِجَابَة يَوْمَا ، إِنَّمَا قَد نُعْرِّف بِالتَّأْكِيْد _ وَيَجِب أَن نَعْرِف _ لِمَاذَا صَار الْفُرَاق ] .
|
|
|