,, يا ذاكرة " هيْتَ لكِ " ! ,,

[مُفردة]

كانَ سؤالاً مُحرِجاً جداً بالنسبةِ لي
ويجب علي الإجابة..
أكره القول بـِ :حين نكبُر نتعلَّم.
لكن..
خرجتُ من ذلك كُله بِ :حين تأتي الإجابة في وقتٍ لاحق
سيكون فِهمُها أسهل..
وتنفَّستُ الصعداء .


:
سيء جداً أن نَمنَع سُبُلَ المعرفة الصحيَّة
و فُرصة السؤال حتى..
و نُوَّجه سيلَ اللوم ونحنُ لم نُمهد لهذه المواقف سُبُلها الأسلَم

[مُفردة]

تتوالى الأيام والأحداث بسرعة عجيبة ..وإن علق منها شيء فلن يبقى طويلاً
وإن بقي.. فسيزول تلقائياً بعد فترة من مممم إما تحديث أو أحداث
نتذكر بشكلٍ مُختصر.. نُمرره على الذاكرة على أنه هو ماحدث بالضبط
وقد تسوِّل لنا هذه الذاكرة نتائج أخيرة مُخالفة لما كان،
يُقال :ينبغي لمن يُريد أن يحتفظ بمواقفه ان يمتلك
ذاكرةً قوية ذات سِعة شاسعة ويُقال انها ستؤثِّر
على بقية الجسم إذ ستغلِب عليه..كماً وكيفا
لِذلك النسيان نعمة فالاحداث جمعاء
صعبة والذكرى جماعة موجعة .


كُنت جِئت ولديّ حديث فخرجت والحديث لديه أنا

[مُفردة]

حينَ أغرق نابليون باريس بدماء الفرنسيين حاز على لقب جنرال
وحين حاول عباس بن فرناس أن يطير ونسي أن يصنع لطائرته ذيلا سقط وطرنا نحن
الحياة تجربة وحذر ،
رِضاً بقضاء واقتسام جُرعة ماء ،
لي التجربة ولكَ الرضا ،لكَ الحذر و لي جُرعة الماء. لاتنتظر
حاول..وسيكون لك سبق المُبادرة ،لو سبق المبادرة..
حاول..فقط حاول

[مُفردة]

يستنطِق الصدق الصادقين بِ خَطْرٍ فقط ..فـ كيفَ بحديث.!
وأيُّ حديثٍ عن أمانينا ستُرفع لهـُ اليد مُعارضةً.!
أو القُبَّعَة تبجيلا.؟!

[مُفردة]

اكتشفت أن الحكمة سهلة القول صعبة الإنتهاج
والتتبُّع...كَ خارطة كنز واضحة المعالم لكن بلا مسميات.!
/
قَد تنتج قراءة فِكرة..و قد تُنتج فِكرة قِراءة

ولكن الأجمل والأغرب برأيي أن تُنتج جرَّة قَدَم حِكمة
وكانت جرة القلم قبلاً.... ـهووووووبـ.. شوتة يعني ههها
/
(مقام الفاعل واقعاً) يختلف عنه (تصوراً) بمائة سنة ضوئية هه أعني أيضاً (أن تقول أوأن تفعل )

[مُفردة]

النية محلها القلب..
لكن..!
لو أضاعَ القلب محلَّهـ..!؟
ـ أين تذهب النية.؟!

[مُفردة]

لا تُعجبني حالات الثقة بقدر ماتعجبني حالات الصدق المُشمِس.
مممم مامعنى الصدق المُشمِس.؟
أعني به ذلك الذي جففته الشمس وصَدَح تحتها بِ نقاء..
بلا رطوبة دَبِقَة تفوح برائحة التآمر والكذب

[مُفردة]

ياعيني

[مُفردة]

هالحين وش علته الصورة الأولى

حايستن علي ويكافي ولاأحد طل وصلحه لي

[مُفردة]

لماذا كُل الأشياء مستطيلة الشكل وليست مربعة.؟
أعني كثيراً ما نجد مالانُريد ولا نلحَظ ما نبحث عنه
وأخترت نلحَظ لأننا جداً ننعمي حينَ نبحث بتوتر.

[مُفردة]

الرؤى من المسؤول عن تقنينها..
أعني هل نحن ملزمون بالإيمان برؤية مُفكِّر ، رجل دين ،عالم ، باحث
ذكي ، مُتذاكي... .؟

[مُفردة]

هل تلقَّيت delete مؤخرا من شخص
،أو قُمتَ بذلك أنت
هل من ضِمن أنظمتك نِظام يُدعى _إزالة من القائمة_ للأبد
أو بِحسب الحاجة أو تبع التفرغ أو بحجم الإساءة..
هل أصبحنا لانحتمل بعضنا البعض أم أنَّ أوقاتنا لاتسمح
بـِ كيف حالك وما آخر انجازاتك و بدرجة أقل:
ماذا اكلتَ اليوم،و ماذا تسمع و مالذي تفعله ...
سألتُني مرة وبعدَ انشغالٍ مني عن تذكر موعد هام مع صديقة :
مامدى مساحات العذر بينَ الأصدقاء وهل كانت بحجم قدرهم..؟
أم أنَّ الوقت لا يسمَح..لا يُفسِح لِ عُذر أو إلتماسه.. بل لِمَ في كُل آن..
أعني...قد لايُعلِّل الانشغال الانقطاع..لكن إلتقاطُ الأنفاس أيضاً..
الاستجمام..ولِ تتجدَّد سحائبُ الشوق وتُغدِق..



:
.
: (
أحياناً أشعر أني أسوء صديقة على وجهـ الأرض

[مُفردة]

اقتباس: الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 2 والزوار 1) ‏مُفردة , ‏ămōяẻ

أهلاً ‏ămōяẻ نورت

[مُفردة]

يذكر أنه كان في الأندلس تاجر مشهور وقع بينه وبين أربة من التجار تنافس فأبغضوه
وعزموا على أن يزعجوه .
فخرج ذات صباح من بيته متجهاً إلى متجره لابساً قميصاً أبيض وعمامة بيضاء << كاشخ ياقلبي
لقيه أولهم فحياه ثم نظر إلى عمامته وقال : ماأجمل هذه العمامة الصفراء ..
فقال التاجر : أعمىَ بصرك ؟! هذه عمامة بيضاء
فقال : بل صفراء ..صفراء ولكنها جميلة
تركه التاجر ومضى فلما مشى خطوات لقيه الآخر فحياه ثم نظر إلى عمامته
وقال:مأجملك اليوم وماأحسن لباسك خاصة هذه العمامة الخضراء ..
فقال التاجر :يارجل العمامة بيضاء
فقال: بل خضراء
قال بيضاء .. اذهب عني ومضى المسكين يكلم نفسه .. يظر بين الفينة والأخرى إلى طرف عمامته
المتدلي على كتفه ليتأكد أنها بيضاء .
وصل إلى دكانه وحرك القفل ليفتحه فأقبل إليه الثالث وقال : يافلان
ماأجمل هذا الصباح خاصة لباسك الجميل وزادت جمالك هذه العمامة الزرقاء
نظر الرجل إلى عمامته ليتأكد من لونها ثم فرك عينيه << صدق رحمته
وقال : ياأخي عمامتي بيضاااااااااء
قال :بل زرقاء لكنها عموما جميلة .. لاتحزن << ويقولون كيد النساء أثر هالرجال بهم حقهم وجع
فجعل التاجر يصيح به العمامة بيضاء وينظر إليها ويقلب أطرافها .
دخل عليه الرابع وقال أهلاً يافلان ماشاء الله !! من أين أشتريت هذه العمامة الحمراء
فصاح التاجر : عمامتي زرقاء << بدا يخبط يحول
قال التاجر : بل خضراء . لالا .. بل بيضاء ... لالا سوداء
ثم ضحك .. ثم بكى .. وقام يقفز !!
حتى أصبح مجنوناً بعدها يحذفه الصبيان بالحصى


الرواية هذه على ذمه ابن حزم من كتابه طوق الحمامة

الشاهد في ذلك :

إذا كان هؤلاء بمهارات بدائية غيروا عقل رجل .. فما بالكم بمهارات مدروسة منورة بنصوص الوحيين يمارسها المرء تعبداً لخالقه عز وجل .

[مُفردة]

سبحان الله

هذه الصورة تجعلنا نستشعر رحمة الله على جميع مخلوقاته
فهذه الصورة أخذت في الهند وهذان الضريران اراده أن يشربا
الماء ولكنهما لم يستطيعا فتح صنوبر الماء لأنهما أعميان
فأتت هذه القردة الأم وفتحت لهم صنوبر الماء حتى شربا
ثم أغلقت الصنوبر
فسبحانك يالله التي وسعت رحمتك كل شيء


وصدقت يارسول الله عليك أفضل الصلاة والسلام عندما قلت
( جعل الله الرحمه في مائة جزء فامسك عنده تسعة وتسعين
جزءاً وانزل الى الارض جزءاً واحداً فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق
حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية ان تصيبه)