كلام جميل ,, ولا تنسى دخول أكثرهم بشركات الأسهم الربوية لمسايرة غلاء المعيشة ,,
أعتقد أن غلاء المعيشة دفع الأكثرية للجوء لبيع مبادئهم وقيمهم وضمائرهم ,, الله يجازي اللي كان السبب ,,
فووووتك بعافية ,,,
الأسهم الربوية هي من قتلت ماتبقى من مباديء وقيم وذمة وضمير فالربا لعنة الشعوب والغضب الذي يحل على أي أمة يريد الله بها عقابا فلاحول ولاقوة إلا بالله ,,الحصانة الدينية تمنع أي إنسان من إرتكاب أي جريمة مهما تكن الأسباب,,,,شكرا علشانك فقط
في هذه الأيام طغت المادة على كافة الجوانب .. وأصبحت الضمائر أسيرة لها .. والله المستعان
دمت بخير
صدقيني أنهم يجتمعان ويبدعان لو كان هناك خوف من الله عز وجل ولكن الآن البعض أصبح رأسمالي لايهمه إلا الحصول على الماده ولايهم كيف جاءت هذه الماده وهؤلاء هم المشكلة التي نعاني منهم ,,,,دمتي بخير
العملية نسبية
إذا زاد اللهاث خلف بريق الحضارة أختفى الضمير المليء بالإيمان .. والعكس
صدقتي فمن يركض خلف الحضارة الغربية اللعينة سيختفي ضميره تدريجيا ونحن نعلم كيف يقوم إقتصاد الغرب يقوم على النظام الرأسمالي أي دس على رقاب الناس بالنصب والإحتيال واحصل على الملايين فالنظام هذا لايحمي المغفلين ,,,دمتي بخير
لو كل انسان محترم فضح ( غير) المحترم لما تفشت هذه المباديء الرخيصة في مجتمعنا
ولكنــ 00
الكل متورط الفاعل والساكت واعتقد المباديء والقيم لم يعد لها وجود والخاسر الاكبر الوطن
يجب أن لانيأس فالخير موجود والشر موجود ولكن في زماننا هذا كثرت أدوات الإفساد وطغت وأنتشرت وبالتالي تم التضييق على الخير وهذه هي أول النتائج رشوة ودعارة وأكل للربا والقادم ألعن إذا لم يضرب بيد من حديد على هؤلاء المرتشين وجعلهم عبرة لمن لايعتبر ,,,,دمت بخير امرؤ القيس
والله يابو خالد دائما ننادي ونقول : انه لابد من اعطاء اصحاب الوظائف الحساسة او التي هي اكثر تعرضا للرشوة اهتماما اكثر ورواتب مجزية
انا ما الوم مراقب بلدية مثلا لو اخذ رشوة اذا كان راتبه لايتجاوز 1200 ريال
ماتوكل عيش الايام
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك
هلا بعجوزي ,,,نعم قلة الرواتب هي السبب في بعض حالات المرتشين ولكن هنا نقول أين دور التربية وتأصيل الدين في النفس منذ الصغر ,,هل ذهب سدى من أجل بريق الماده الملعون ؟؟؟؟؟شرفتني حبي
ذكرتني بأحد أقاربي ، ممن يريد بناء مسجد على حسابه وبأحد أراضيه
ولكن البلدية قد (مطرت بتسبده) ولم تمنحه ترخيص حتى الآن حسبنا الله ونعم الوكيل
وقد تعب من كثرة مراجعة البلدية
فأخبره أحدهم أنه بمجرد تقديم عشرة آلاف ريال لموظف البلدية ستنحل المشكلة وسيأخذ التصريح بأسرع وقت
ولكنه رفض ، فهذا عمل خيري وتدخل فيه رشوة قبل أن يبدأ ..!!
[/align]
هي في بداية نشوئها وتطورها ولابد من القضاء عليها ومعاقبة مرتكبها عقابا شديدا حسب الشرع وأحكامه بل أشد لكي ننعم بحياة هانئة وننجز معاملاتنا بكل يسر وسهوله ,,,سبحان الله حتى المسجد لم يسلم بناءه من الرشوه ,,حسبنا الله ونعم الوكيل ’’’شرفتيني أيتها الهامة الشامخة
إذ أن أبنائها يتفاخرون في التخلي عنها .. تباً لمن وهبهم الله قيم رائعة وسعوا جاهدين لنبذها تخلفاً..
الحديث عن المبدأ كثيراً ما يجول في داخلي وأحس حينها بالآلم والعذاب اللامنتهي ..
لابأس لعل الله يهدي قومنا أو يعجل في زوالهم ويخرج قوماً أكثر تمسكاً وثبات على دينهم..
لفته رائعة..أهذب تاهيه’
ندعوا لهم بالهداية أما الفناء والزوال فهو أمر غير مقبول ,,,المشكلة الحقيقية والتي عانينا منها هي الإنفتاح الشديد على العالم وبالتالي لم نحسن التعامل مع أدوات التطور والثقافة وبالتالي تعاملنا معها وكأننا أمام لعب أطفال ولم نستغلها كما إستغلوها هم وبالتالي تفشت الجريمة بأشكالها عندنا ,,عموما كلامك أشبه مايكون نثرا فتحياتي لقلمك
كل هذه السلبيات التي طغت على السلوك البشري كانت نتاج ترسبات تراكمت على مر السنين ..
لايمكن لنا معالجتها فهي تتنامى بشكلٍ تصاعدي ومثير ..
للقضاء على هذا السلوك المشين يجب علينا تطهير أماكن بواعثها ... وقد يسأل
أحدهم عن مكان توالدها ..؟؟
نقول له !! من هناك ؟
الحقيقه ... أن هناك من يسعى لتطهير الأوراق من الحشرات المؤذيه في حين أن الجذور قد تآكلت ونخرها دود الأرض من أطرافها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من أين ياخالد فلدينا أربع إتجاهات؟؟,,,عموما ياخالد هي موجودة منذ أن خلق الله جل جلاله آدم عليه السلام وهما الخير والشر وهذان العنصران ينتشران بواسطة الإنسان إذن لماذا إنتشرت في مجتمعنا؟؟؟ وهاهي في طور النمو فبإستطاعتنا القضاء عليها ,,شرفتني يابن قحطان