ماذا يقرأ شبابنا في هذا العصر؟؟ (مهم جدا دخول الجميع وخصوصا المشرفين)

[فارس بلا جواد2]

مشكووووووووووووووووووووووووووور

[فارس بلا جواد2]

مشكوووووووووووووووووووووووووووور

[قطوف]

اخى الكريم

موضوع غايه فى الروعه فعلا نحن بحاجة لمعرفة ماذا يقراء شبابنا ولماذا ؟؟؟

القراءة نوع مهم من انواع الثقافه ولاتقتصر على االانسان المتعلم تعليما عاليا فقط القراءة ام الثقافه
فكم من متعلم حاصلا على اعلى الدرجات ولاكن تنقصه الثقافه فلو حاورته تخرج منه بحوارعقيم ليس عنده كم المعلومات الثقافيه المطلوبه ولاالاسلوب للتحدث اعتقد ان القراءة بل اجزم انها ام ثقافةالاساليب فهى تمنحك نوعا راقى من لباقة الكلام واختيار مواضيعك وطريقة مناقشتها ناهيك طريقة الطرح وتقبل أراء الاخرين بنفسية جميله

القراءة ليست حكرا على جنس بعينه فالبنات نفس الاولاد بالاهتمام بالقراءة ان لم يتفوقن عليهم بذالك وان اختلفت نوعية الاهتمامات

توفرت فى هذةالسنوات انواع الثقافه فالاعلام المرآي وفرالكثير من المعلومات مماحد بالكثير الاعتماد عليه والتخلى عن اسلوب القراءة الثرىولوانه توجد به كثيرمن المعلومات المغلوطه لكنه تسبب بالكسل لملكة القراءة واعتقد ان ذالك عندنا عربياُ فقط فلو نظرت للاجنبى وكيفية استغلاله للقراءة لادهشك واصابك بالتعجب فقدرايتهم بعينى كيف يستغلون اوقاتهم بما يفيد فالكتاب رفيقهم الدائم فى كل مكان حتى فى مواعيد الاطياء
ينتظر دورة ويستغله بالقراءة كم انا معجبة بنهمهم للقراءة

انواع الكتب التى يقبل عليها شبابنا

الان
لاعتقد انهم يبتعدون كثير اُ عن الالقصص والروايات او فى مجال النت والاكترونيات لمواكبة تطوراته فقط

توفرت المكتبات العامه وقل الاقبال كذالك اصبخت المكتبه من الاشياءالاساسية في البيت لكن ؟!!!!!!!!!!!!!! للديكورفقط فقليل من يستفيد منها حقيقه ولن نشمل الكل فهناك فئات مثقفه تجيد الاستفادة من تواجد المكتبه داخل اركان البيت
السؤال الذى يطرح نفسه هو

ماذا يجب ان نقراء ؟ ولماذا نقراء ؟؟؟وكييفيه السبل لشدالانتباة وزرع حب القراءة فى نفوس شبابا

هذا يعتمد براى على وزارة التربيه

يجب ان يكون هنالك من الابتدائى حصه يوميه تسمى المكتبه ويترك الطفل على سجيته يقراءمايحب اعتقد هذا ينمى ويغرس حب القراءة فينا من الطفوله

المجال هنا مفتوح للتحدث كثيرا عن شبابنا والقراءة ارجوان اكون تكلمت ولو بجزاء بسيط مما رى

[الكبري]

[align=center]
الكثير من المقربين مني يكرهون القرائه وينفرون منها ،،،

ومنهم مدمن مجلات ،،،

أما ما أحب قرائته فهو مواضيع الفكر والأدب واللغة والنقد والروايات والشعر والتفسير وكذلك علم النفس التربوي ،،،

تحياتي [/align]

[المشوت]

يجب ان يكون هنالك من الابتدائى حصه يوميه تسمى المكتبه ويترك الطفل على سجيته يقراءمايحب اعتقد هذا ينمى ويغرس حب القراءة فينا من الطفوله ...........................

كلام جميل شكررررررررررررررررررررررررا ........................

[عمر55]

شدني هذا الموضوع الشيق فشكراً ألف .

بالنسبة لماذا يقرأ شبابنا ؟
فللأسف الوضع متدهور جداً ، فكما تعلمون أن من أهم وسائل العلم هي القراءة ، وتعلمون أن العلم إذا أطلق فإنه يراد به العلم الشرعي ولا غير ، فهو العلم الذي ذكر في القرآن الكريم ( وقل ربي زدني علما ) ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) وغيرها من الآيات التي تحث على العلم الشرعي وكذلك العلم المراد في السنة النبوية هو العلم الشرعي فقط ( ومن سلك طريقاً يلتمس به علما سهل الله له به طريقاً إلى الجنة ) رواه مسلم وغيره كثير ، ولكن للأسف أن الكثير من شبابنا اتجه إلى القراءة الضارة والعديمة الفائدة كالكثير من الروايات والكتابات الساذجة والتي لا تسمن ولا تغني من جوع ، وتركوا قراءة الكتب الشرعية ككتب التفاسير وكتب الحديث والشروح وكتب الفقه وكتب العقيدة وكتب الوعظ والنفوس ، فوالله إن هذه الكتب التي أقبلوا عليها وتنافسوا في قراءتها واقتناءها إنها لضارة وليست نافعة ، وفي هذا الزمن أصبح المثقف الذي لا يشق له غبار ولا يحاج ولا يوازى بالثقافة والاطلاع هو الذي قد قرأ كتب تركي الحمد وغازي القصيبي وقرأ كتب الغرب وغيرهم من الكفرة والفجرة ، وتجده لم يقرأ كتاباً كاملاً من كتب الحديث كصحيح البخاري أو سنن الدارمي وتجده لم يقرأ كتاباً واحداً في التفسير كتفسير ابن كثير ، ومع ذلك يظنه الكثير مثقفاً بارعاً ومتحدثاً عبقرياً وكاتباً ساحراً ، فهذا هو زمن الانقلاب في الموازين والله المستعان .
أخيراً أنصح نفسي وجميع الشباب بالاقبال على كتب العلم الشرعي والقراءة فيها وإدمان النظر فيها ، فهي والله الباقية وهي والله النافعة وهي والله الرافعة لمستواك التحصيلي والعملي والسلوكي ، أما غيرها فهي هباءً منثوراً وهي الزائلة وهي الضارة وهي المدمرة لمستواك ، فإياك أن تطير مع العجة وأن تدمن على هذه الكتب الضارة قبل أن تتأصل علمياً وشرعياً وعقدياً ، فإذا صنعت ذلك فأنت وشأنك والله أعلم .