تفاجات من خلال الردود على تبرئة الاخت العزيزة فوزية النعيم من تهمة العنصرية!!
والحقيقة ان التغير الذي وضح على كتاباتها مؤخراً ( فيها ان ؟؟؟؟ )
والحقيقة هي :
لم تكتب الاخت فوزية أي موضوع عن بريدة وتكتب اسمها إلا الأسبوع الماضي فقط
وذلك في مؤتمر البيئة الذي نظمته جامعة القصيم حيث كانت الاخت فوزية من ضمن اللجنة الأعلامية التابعة للمؤتمر ( طبعاً جايه عن طريق اللجنة النسائية ) وإلا بريدة فيها من الصحفيات ما يجعلنا في غنى عنها مع بالغ الاحترام لها.
والقصة أن الجزيرة كانت راعي اعلامي للمؤتمر ويمثلها الاخ ناصر الفهيد وكانت اللجنة الاعلامية النسائية بالمؤتمر ترسل المواد التحريرية لمكتب الجزير في ( بريدة ) وكان الاخ ناصر يستلمها ويكتب على اخبارها ( بريدة / فوزية النعيم ) طبعا من دون ان تستطيع ان تفعل شيئاً ( اكيد كبدها منحمسة )
شفتوا هذه كل السالفة والدعوى ما فيها غيرت اسلوبها ولا يحزنزن وكتابت اسم بريدة ( غصب عليها)
والله على ما اقول شهيد
واكرر في الختام وافر اعتذاري للأخت فوزية إذا كنت اخطيت عليها ولكنني فقط اردت توضيح الحقيقة مع تمنياتي ان تترك العنصرية على جنب لأننا في النهاية أولاد منطقة واحدة وبيننا نسب وقرابة
والله الموفق