بلغنتني صديقتي أن اسمي وجوالي مع مجموعة كبيرة من المعلمات والجامعيات المشاركات في الأندية الصيفية في منطقة القصيم لهذا العام ينتقل من يد ليد في خطوات روتينية بين عدة موظفين من عدة جهات حكومية منها تعليم البنين والبنات ووو
ونحن وإنا كنا نثق في بعض من وصلتهم أرقامنا إلا أننا على ثقة أنها سقطت في أيادي قد تؤذينا وقد لمست - غير متأكدة أنها من هذا السبب - شيئاً من الاتصالات الغير مراعية للآداب .
ونحن لسنا نعلم أن جوالاتنا ستكون بهذا الابتذال وقد أعطينا جوالاتنا للمشرفات التربويات ولم نكن نعلم أنها ستتداول بهذا الشكل
أننا وأهلنا وأزواجنا ومحارمنا نعاتب ونلوم ابتداءً سعادة مدير عام التعليم في منطقة القصيم للبنات ونثني باللوم لمشرفات النشاط في تعليم البنات
ونقول لسعادة المدير نحن وخصوصياتنا أمانة في عنقك فلا توافق على نشرها في مرات قادمة خصوصاً أنني تأكدت أن إمارة المنطقة لم تطالب بأرقام الهواتف وإنما طلبت فقط الاسم والسجل المدني