ياقوم .. دونكم هذا المـعـرّف .. أجلبوا عليه بخيلكم ورجلكم

[الناقد1]

الشكرلجميع الاخوة على تفاعلهم مع تلك الدعوة ، وأسأل الله في هذا الشهر الكريم ، أن يرزق الجميع السداد في القول والعمل ، وأن يعيننا على صيام وقيام هذا الشهر الفضيل
أحبتي
بعد أن طلبت من ابامعاذ الاطلاع على ماكتبت هنا ، وصلتني رسالة منه عبر الجوال نصها
( غفر الله لك ! )
المهم أني كنت في اتصال هاتفي معه هذا اليوم ، وكعادته ابن الكرام وعدني بأنه سيعود إلينا إن شاء الله
مايهمني أنه لن يفلت منا

دام الجميع بخير

[لمبـة شارع]

اقتباس: أحبتي بعد أن طلبت من ابامعاذ الاطلاع على ماكتبت هنا ، وصلتني رسالة منه عبر الجوال نصها ( غفر الله لك ! )

آمين......

[الناقد1]

وإياك وجميع المسلمين أخي لمبة
لا أخفيك أني " اتكسفت "

دمت بخير

[لمبـة شارع]

ليش إتكسف يا أسيوطي؟؟؟
يعني ابومعاذ في باله أنك تبي تقدم له بطريقة...:

عضو جديد في ينتظر الترحيب في منتدى التهاني والترحيب؟؟؟!!

يا أخي الناقد لولا تقديمك لما انتبهنا لوجود مشاركات ابي معاذ التي ننتظر وجود مثلها هنا...
ولذلك قل له لاتعتب !!فإن لم أقدم لك فسيعتب عليّ الاخوان هنا...والمصلحة العامة مقدمة على المصلحة الخاصة...!!(يعني حاجّه بقواعده )!!!! _نفس الايقونة_ !!

[فيصل...........]

حياالله وابقاة

[أبومعاذ النجدي]

السلام عليكم ، وغفر الله لك يا " الناقد1" فقد قصمت ظهر أخيك بهذا المديح!
واعذرني أن أبين خطأ وقعت فيه ولعله سبق إصبع!
فقولك: " أصالة عن نفسي ونيابة عن الاخوة الأعضاء أرحب بأبو معاذ النجدي "
والأسماء الخمسة إذا دخل عليها أحد حروف الجر خفضها أو جرها ، والأسماء الخمسة تُجر بالياء إذا أعربت بالحروف.
وكذلك قولك: " من قومنا الارتباط بالدليل " فلو قلتَ ما وافق الدليل لكان حسن.
وقد نبهتُ على هذا لأن من أُهمل خطؤه داوم عليه ، ومن أُبين له الخطأ جانبه وقوي عوده واستقامت طريقته واستفاد ، كما أني أتمنى من القراء جميعاً أن يبينوا خطأ بعضهم بلطف عبارة وحسن مقصد ، فكلنا ذلك الخطأ ولن نعدوا كوننا بشراً.
وأما قولك: " أبو معاذ اكتشف أن له معرفاً قديماً .. يبدو أنه أراد التسجيل بنفس الايميل فذكره أن سبق له المرور من هنا عام 2003 حسب تاريخ التسجيل " فهذا ما حصل! وقد صدقت فراستك! ولم أكن أعلم أن معرفاً لدي في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله.
وأما الجواب على المسألة الأولى: فقد ثبت في مسند الإمام أحمد ومصنف ابن أبي شيبة وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار وابن أبي حاتم في تفسيره والدارمي في الرد على الجهمية وابن منده في الإيمان وابن السري في الزهد وابن المبارك في الزهد والرقائق وعبد الله بن أحمد في السنة ولآجري في الشريعة والبيهقي في شعب الإيمان وفي إثبات عذاب القبر من طريق الأعمش عن منهال بن عمرو عن زاذان عن البراء بن عازب قال : خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولما يلحد فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله وكأن على رءوسنا الطير وفي يده عود ينكت في الأرض فرفع رأسه فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ثلاثا ثم قال ان العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة وحنوط من حنوط الجنة حتى يجلسوا منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبة أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان قال فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض قال فيصعدون بها فلا يمرون يعنى بها على ملأ من الملائكة الا قالوا ما هذا الروح الطيب فيقولون فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا بها إلى السماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح لهم فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهى به إلى السماء السابعة فيقول الله عز وجل اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى قال فتعاد روحه في جسده فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك فيقول ربي الله فيقولان له ما دينك فيقول ديني الإسلام فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقولان له وما علمك فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت فينادى مناد في السماء ان صدق عبدي فافرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة قال فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له في قبره مد بصره قال ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول له من أنت فوجهك الوجه يجئ بالخير فيقول أنا عملك الصالح فيقول رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي وما لي قال وان العبد الكافر ( وفي رواية : الفاجر ) إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه معهم المسوح فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثة أخرجي إلى سخط من الله وغضب قال فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة الا قالوا ما هذا الروح الخبيث فيقولون فلان بن فلان بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا حتى ينتهى به إلى السماء الدنيا فيستفتح له فلا يفتح له ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم { لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط } فيقول الله عز وجل اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى فتطرح روحه طرحا ثم قرأ { ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق } فتعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما دينك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هاه هاه لا أدري فينادى مناد من السماء ان كذب فافرشوا له من النار وافتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ويأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح فيقول أبشر بالذي يسوءك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول من أنت فوجهك الوجه يجئ بالشر فيقول أنا عملك الخبيث فيقول رب لا تقم الساعة.
ولا يعني هذا سهولة السكرات فقد عانا منها خير الخلق صلى الله عليه وسلم ولكن المقصود والعلم عند الله أن سكرات الكافر أشد من سكرات المؤمن مع أن المؤمن يُكفَّر عنه بسببها من خطاياه أو يُرفع بها درجة لعموم ما أخرجه الإمام مسلم عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يصيب المؤمن من شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة أو حط عنه خطيئة.
وهذا التفاضل لا يعني شدة أو سهولة كما أن هذا الأمر واضح بين عند صاحب كل فن.
فأصحاب الإعتقاد يقولون: الأشاعرة أقرب إلى أهل السنة من غيرهم في باب الأسماء والصفات ولا يعني هذا أنهم على حق من كل وجه!
وأصحاب الحديث يقولون: هذا الحديث أصح من هذا الحديث ولا يعنون بالضرورة صحة الحديث الأول!
وأصحاب الجرح والتعديل يقولون: فلان أوثق من فلان ولا يعني بالضرورة ثقة الأول بل قد يكون ضعيفاً.
كما أن أهل اللغة يقولون: زيد أفضل من عمرو.
لا يلزم أن تكون الأفضلية من كل وجه بل قد يكون عمرو أفضل من زيد في بعض الأوجه، فالأفضلية نسبية.
وهكذا في مسألة سكرات المؤمن والكافر ، ففهم يسر الله على كل قارئ الفهم.
والله تعالى أعلم.
ويتبع إن شاء الله الجواب على المسألة الثانية.

[رتاج]

حيا الله الاخ ابو معاذ النجدي

ابو معاذ عندي اسئلة مهمة عن العقيده ممكن اسألك ؟؟؟؟؟؟

[~ مي ~]

حياه الله بيننا ونفع الله به وبعلمه

[الناقد1]

أبا معاذ
أهلاً بك
أشكر لك ابتداءً تصحيحك للخطأ ، وما تواجدنا هنا إلا لنثري افكارنا ونقوّم اعوجاجنا ، علنا نحقق شيئاً من الانتداء المفترض
لقد أثريت المسألة الأولى أيها العزيز ، وبانتظار المزيد
سعُدنا وشرُفنا بحضورك الكريم

أشكر الجميع على تواصلهم

دام الجميع بخير