تنبيه هام <<< خطأ نقع فيه دائماًأثناءكتابتنا بالمنتدى!! - الصفحة 2

@ قرطبة @ · 26-10-07, 08:36 pm

تحياتي لكم .

جائزة .

الكبري · 26-10-07, 08:51 pm

[align=center]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ قرطبة @


	تحياتي لكم . جائزة .

قرطبة .

إن العقول التي إنتهجت المنهج العلمي لا يمكن أن تقبل بالحكم المعلب .

فإنها تحتاج للأدلة وما يعضد الحكم مما يتعلق بالمسألة .

ولا أظن أن هناك عقول قد عرضت للإيجار لكي يحشو فيها من هب ودب .

الأفضل وللإثراء أن تفصل لنا المسألة وتبين منهجك العلمي فيها .

ملتزما الحياد والموضوعية والأمانة .

لكم اطيب المنى [/align]

@ قرطبة @ · 26-10-07, 09:04 pm

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبري


	[align=center] قرطبة . إن العقول التي إنتهجت المنهج العلمي لا يمكن أن تقبل بالحكم المعلب . فإنها تحتاج للأدلة وما يعضد الحكم مما يتعلق بالمسألة . ولا أظن أن هناك عقول قد عرضت للإيجار لكي يحشو فيها من هب ودب . الأفضل وللإثراء أن تفصل لنا المسألة وتبين منهجك العلمي فيها . ملتزما الحياد والموضوعية والأمانة . لكم اطيب المنى [/align]

[align=center]من فتاوى الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :

سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "
فأجاب – رحمه الله – :
عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها . قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ) فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانا على كذا ، وشكرته على كذا . قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – .

تحياتي .[/align]

الكبري · 26-10-07, 09:52 pm

[align=center]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ قرطبة @


	[align=center]من فتاوى الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " فأجاب – رحمه الله – : عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها . قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ) فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانا على كذا ، وشكرته على كذا . قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – . تحياتي .[/align]