..||..قُبلة على جَبِــــــينها..||..

[أسكادا]

رحمهـــا الله وأسكنهــا فسيح جنـاته ,,
عشنـا معك هذه اللحضـات الحزينـه ,,
بذلك الاسلوب الشيق الذي اعتدنـاه منك ,,
غفر الله لموتـانا وموتى المسلميــن أجمعيـن ,,

[مهب الريح]

فسفسة

شكرا لكِ..ولحضورك الأروع..ولدعائك كذلك


أخوك

[Є β т i š š ά м]

رحمهــا الله وأسكنهــا فسيــح جنــاته ..

[مهب الريح]

بنت حرب

آمين يارب العالمين

شكرا لحضوركِ هنا

أخوك

[أبو أميرة]

غفر الله لها ولجميع موتى المسلمين

وجمعك فيمن تحب في جناته

[مهب الريح]

أبو أميره
آمين يارب العالمين

شكرا لكَ عزيزي


محبك

[إنتقام الوردة]

,
.
.
.

..جعلها الله في الفردوس الأعلى..

[مهب الريح]

انتقام الورده

آمين يارب العالمين

شكرا لحضورك

أخوك

[الناقد1]

رحم الله جدتك أيها القلم النازف حزنا
لعل أكثر ما يستوقفنا في ذكريات الجدات ، أنا نتوافق معهن في مرحلة الضعف ، حيث وهن الصبا ووهن الشيخوخة ، فتتقابل العاطفة متدفقة ، ثم يحصل الرحيل المفاجئ " عادة يكون ونحن في سن مبكرة " فتظل ذكريات جميلة حزينة حاضرة في ذهن الإنسان عن جدته
في الذكرى الثانية لرحيل جدتك
كأني أستمع إلى إذاعة مصر " هنا القاهرة " ، لكن هذه المرة كان صوت مدينة الصفاء وعاصمة السكون
" هنا جدتي "
وأنت تقف على باب غرفتها وكأنك تستجدي الأطلال إعادة سنيّ الذكريات الجميلة ، تذكرني بقصيدة شوقي :

لي جدة ترأف بي ** أحنى عليّ من أبي
وكل شيء سرّني ** تذهب فيه مذهبي
إن غضب الأهل علي ** كلهم لم تغضب
إلى آخر القصيدة المعروفة

في ثنايا حرفك الحزين عز عليَّ فراقك لها ، فإذا بالشاعر الفلسطيني أيمن اللبدي يجمع بين مهب الريح والجدة ! :

جدتي .. يا جدتي
كان يضحكنا الوداع
كان يبكينا اللقاء
والطفولة متعتان
يومَ أصغر .. يومَ أكبر
إنما قلبي على الجرح المضرج ما تغير ....
في " مهب الريح " ذكرى
فاستمري لا أبالي
إن لي قلبا يعز على الجراح
إن لي شعرا يواسيني ويرعى
ثم في تلك الحكايا فارس لا بد آت


حينما تدلف في حديثك إلى تفاصيل الرحيل بحزنه ، لن تجد أشجى من صوت السياب وهو ينساب حزنا في رثاء جدته بقصديته
أسلمتني أيدي القضا للشحون ** إذ قضى من يردني لسكوني
جدتي
وهي كل ما خلـّف الدهر ** من الحب والمنى والظنون
ورجاء بدا فألهمني الصـ ** ـفو وخفت أنواره لحنيني

وهي قصيدة طويلة ، لكنه في موطن الرحيل يقول :

يا لها ليلة وقد عادت الر** وح إلى ربها ودنيا اليقين
فزعت كل مهجة لأساها وار** تمى الفكر فوق صدر الشجون
وانجلى الفجر حاملا بين ** كفيه سعيرا عذابه يصليني
جاء بأخلفه نوى وبعادا ** لا يرجى اللقاء فيه بحنين
رفعوا نعشها ونحن حيارى ** والدموع الغزار ملء العيون
أيها القبر كن عليها رحيما ** مثلما ربـّت اليتامى بلين
جدتي من أبث بعدك شكواي ** طواني الأسى وقلّ معيني
أنت يا من فتحت قلبك ** بالأمس لحبي أوصدت قبرك دوني
فقليل علي أن أذرف الدمع ** ويقضي علي طول أنيني
ليتني لم أكن رايتك من ** قبل ولم ألق منك عطف حنون
آه لو لم تعوديني على العطف ** وآه لو لم أكن أو تكوني


رحم الله عجائزنا ، وجميع أمواتنا وأموات المسلمين


دمت بخير

[مهب الريح]

الناقد1
أنت اروع مما تصورته.وما كتب تحت معرفم الا وانت اهل له..حقيقة ماشاء الله عليك تملك معلومات كافيه لأن تصبح الكاتب الاول في منتدانا
.
.
ماكتبته انت اصبح افضل من الموضوع كله..رغم كثرة الكلمات في الموضوع الا ان ردك اصبح افضل وبكثير من الموضوع..ياليتني طالبا عندك حتى اتعلم فنون الكتابه استاذي
.
.


محبك

[اميرة الورد]

مشاعر وخواطر جميله سطرتها اناملك اخي
اتمنى من الله وارجو ان يجمعك بها في جنة الفردوس بأذن الله فالدنيا فانيه وكلونا مودعون

[مهب الريح]

اميرة الورد
اشكر لك هذا الحضور الأكثر من رائع
واسال الله ان يجمعنا جميعا في جناته يارب

أخوك

[اسم العضو]

الله يرحمها ويسكنها الفردوس الأعلى ويففر لها وأموات المسلمين

آمين يارب العالمين

[مهب الريح]

امين يارب

مشكور اسم العضو على دعائك وحضورك هنيّا


محبك