هلا بطاحونتا ,,,صدقت والله (جوعان وماطي بطنه) بس هم خلوها على المدرسات المتزوجات كبداية ولاتستعجل على رزقك ,,هالعلمانيين يحاولون بشتى الطرق لنشر الفساد في مجتمعنا وتحجيم عدده ....دمت بخير عزيزي
ياليت يطبق على اهل جازان تلقى الواحد عندة 8 واكبرهم عمرة
9 او عشر سنوات
ياجبل ,,,لابد أن نفرق بين تنظيم النسل وتحديد النسل ,,,فالتنظيم جائز شرعا وأما التحديد فهو محرم شرعا وبالتالي لايحق لنا أن نقول ياليت يطبق على جازان أو غيرها .....وسلم لي على أهل جازان فهم من إعتلى المناصب في الدوله .....دمت بخير
اذا استمرت الاوضاع بالهشكل
والرز واصل مسلسل الارتفاع المهول
فما فيه إلا هالحل
لا طال عمرك فيه حلول كثيرة غير تحديد النسل ,,التحديد جريمة وقد فعلتها اوروبا قديما ودخلوا نفقا مظلما حتى قاموا بإلغاءه فقد كثر العجائز لديهم وتراجع التطور عندهم ...يريدون أن يذيقونا من نفس الكأس الذي شربوا منه ....
الحلول هي بالتنظيم فقط ودمت بخير
ياعالم الرزق من الله موب منهم عشان يحدّدون ياهالحركات ماركبت مخّي
تلقى المرأة تقول:هالمرة إن شاء الله مانب جايبه إلا بعد ست سنين؟
أشوى مير وضامنه؟
تقول:إن شاء الله مع الحبوب أو اللولب خرابيط هالحريم الله ماأنزل الله بها من سلطان
يقول الله تعالى(المال والبنون زينة الحياة الدنيا)
إحمدي ربك وإشكريه الوحده تتمنى تجيب ولد واحد تتهنّى فيه ويحمل إسم أبوه قبل تموت
والله عالم<<<طاقة تسبده من هرج هالحريم الخرطي
تحية
هلا وحيده ,,,على الأقل اللي تأكل حبوب منع الحمل وتقول نصبر ثلاث أو أربع سنين هذا تنظيم وسامح فيه الدين والشرع ,,,لكن البلى باللي يقول خلاص ولد أو أثنين وقفلنا مدى الحياة فهذا هو التحديد وهذا مايريده أعداء الدين .....حسبنا الله عليهم .....مشكوره وحيده
يآحبيلك صآير صيآد ذآلآيآم للآفكآر آلمتعلمنه ,, آيه تكفى عمي كل يوم آطرح لنآ هرطقه من هرطقتهم خلينآ نظحك عليهآ ,,
●● آورفـےوآر ●●
هلا حبي ,,سنايدي والله أضرب من هالعيال ورزقهم على الله ,,بس أهم شيء إنك تكون قادر على مصروفاتهم وتربيتهم وتعليمهم ,,,,ياخوي هالحشرات من بنو علمان غثونا والله ماخلونا نرتاح بس إطردي وراهم ورى مايكتبون من خرابيط ,,,بس لايهمونك واقفين عظم بحلوقهم عيال النيص ,,,,آورفوآر عمي
تحديد النسل أو تنظيم النسل هو إيقاف الإنجاب عند عدد معين من أطفال الأسرة باتباع وسائل طبيعية أو اصطناعية (مثل موانع الحمل). ويمكن أن يتم ذلك على نحو فردي بحيث تتولى الأسرة نفسها الأمر أو يتم على نطاق الشعب بكامله .
وهذا أن شاء الله سوف يكون عن طريق قرار صادر من حكومتنا
السبب في ذالك والكثير يجهله التنامي السريع للسكان و ازدياد الوعي و الثقافة العامة للعوائل و الرغبة في تنظيم الأسر بطريقة تتناسب مع دخل الفرد و توفير تعليم و خدمات متقدمة لأفراد الأسرة جعل الحاجة إلى اللجوء لتنظيم الأسرة و تحديد النسل حاجة ملحة و ضرورية و هذا التنظيم يحتاج إلى وعي كامل بكل الطرق الحديثة المتوفرة لتحديد الحمل و الإنجاب .
إن الإجازات إذا تجاوزت الخمسة وأربعين يوما تنزل تقدير المعلمة السعودية من شريحة إلى الشريحة الأقل، هذا من دون استثناء الإجازات المرضية، معنى ذلك أن المعلمة في حال اقترفت الحمل بطفل فإن إجازة الأمومة التي ستحصل عليها ستنزلها من تقدير إلى التقدير الأقل منه، إلا إذا لم تأخذ إجازة أمومة لتكون المعلمة السعودية الأم: السوبر أم الأولى في العالم. وتقدم الموجهات تبريرا للقرار أن غياب المعلمة (وإن يكن مَرَضيّاً ومشروعا) يؤثر على سير المنهج. وتذيّلن ذلك بتعزية للمعلمة المنكوبة، باسم الوزارة أيضا، يوضحن فيها أن الراتب لا يتأثر، وكأن ضمير المعلمة وتقديرها لذاتها أمران ليسا محسوبين في معايير الوزارة. والمشكلة أن هذه التعزية غير واقعية أبدا، فمعلوم أن التقدير يؤثر في الراتب، وأنه حين يتدنى لأدنى مستوياته يحرم الموظف من العلاوات ويعرضه للفصل القانوني من جهة عمله، فأي تناقض هذا؟! أم أنها فردية القرارات التي تجعل كل واحد منها يدور في فلك ويتضارب مع الآخر، بدون أي خطة شاملة ولا أي أفق ينتظمها؟!
وبحسبة بسيطة يا أعزائي القراء، لو أن هناك معلمة خبرتها خمسة عشر عاما من الامتياز والتميز؛ فإنها تكفيها ثلاث إجازات أمومة لتصل إلى تقدير جيد، ثم مرضي، لتفقد حقها في الزيادة السنوية وأي مكافآت، أما الولادة الرابعة فتعني أن تكون المعلمة تحت (الخط الأحمر)..
وما هي الفلسفة في ذلك؟
يتناقض هذا التعميم مع كل قوانين العمل والعمال التي نعرفها، ، فما من إجازة مرضية (في لائحة العمل السعودية) تنزل تقدير الموظف، ولا تؤثر في راتبه ما لم تتجاوز تسعين يوما، وهذا ما لا تتوفر عليه إجازة الأمومة التي تتقلص كل عام لدينا وحدنا، من دون تمييز لأهمية هذا الحدث الذي تمنحه كثير من دول العالم المتحضر الاهتمام اللائق، بحيث تجعل من حق أحد الوالدين أخذ إجازات بأجزاء من الراتب أو بدون، تصل إلى سنة وسنتين (لكل طفل) من دون أن يفقد مكانه في عمله. وأيضا هذا يناقض قوانين العمل والعمال من جهة أخرى، إذ يفترض أن المدرسة مؤسسة قائمة على العمل الجماعي، المكون من شبكة موظفين، وليس من موظف فرد، فموقع الموظف ومهمته مستقلان عن ظروفه الشخصية، وهذا ما يبرر توظيف المعلمات اليوم بالعقود نيابة عن المعلمات المتغيبات في إجازات مرضية، وإذن فالموظف يغيب أو حتى يستقيل من دون أن تتأثر مهمته في المؤسسة. فما معنى تأثر المنهج بغياب المعلمة السعودية في أمومتها الأقصر في العالم بأسره؟ ويبقى المعلم الرجل بمنأى عن كل هذه التعاميم العجيبة، ومزيدا من التمييز ضد المرأة العاملة، ومرحى يا وزارة التربية والتعليم.
وما المطلوب أخيرا؟ فهمنا أن المعلمة العاقلة لن تتزوج، أو لن تنجب إن تورطت في زواج، لكن ماذا إن حصل المحظور وحملت رغم كل الاحتياطات؟(منقول بتصرف)