الحقيقة الهــاربة عنك

[كيفي عتيبي]

[align=right]

اقتباس: تاركاً لي تعجبي بـ إعجابه في التعدد الذي أتى به الإسلام حلاً للبشرية

اعجابه بـ التعدد الذي اتى به الاسلام !!
لايعني اقتناعه التام بـ الاسلام !!

تماماً
كما نحن الان ( نعجب ) بـ كثير مما لديهم ..
ولا نؤمن بـ دينهم !!






احساس عاشق

اقتباس: أما المشتبهات فتكون واضحة عند حملة الشريعة خاصة

ولماذا يكون لها حكم واضح عند حملة الشريعه ..
والرسول ( ص ) يقول :
إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها وحرم أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء -رحمة بكم غير نسيان- فلا تبحثوا عنها

وقوله تعالى :
( يا ايها الذين آمنو لاتسألو عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم وان تسألو عنها حين ينزل لكم القرآن تبد لكم )

لماذا كل شيء ( مشتبه ) له حكم !!!!

وماهي الاشياء التي تندرج تحت ماحملة حديث النبي
والايه الكريمه ..
اذا لم تكن هي ( المشتبهه )



.[/align]

[مياسة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيفي عتيبي     [align=right] اعجابه بـ التعدد الذي اتى به الاسلام !! لايعني اقتناعه التام بـ الاسلام !! تماماً كما نحن الان ( نعجب ) بـ كثير مما لديهم .. ولا نؤمن بـ دينهم !! .[/align]

ولكن لا تصل إلى تأليف كتاب عن انبيائهم !

[مياسة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس عاشق     الحقيقه واضحه ولكن على من يسرها الله عليه واعتقد ان تفقه بالعلم عامه والعلم الشرعي خاصه مطلب في هذا الوقت الذي كثر فيه المتشبهات لن هناك كثير من الناس ياخذون العلم من غير اهله ولو سالته من ياتى بهذا العلم لقالك من الناس اي رعاع الناس وليس من اهل الذكر كما امرنا الله

صدقت .. !نرجو الله العلم الخالص

[احساس عاشق]

وهنا ياخي عتيبي بكيفي والاخوه الاعضاء استدل بالايه الكريمه والاحاديث الكثيره عن اهمية العلم خاصه في الدعوه
قال تعالى ( فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك ).

قال الإمام البخاري رحمة الله : ( باب العلم قبل القول والعمل ) واستشهد بهذه الاية الكريمة قال الحافظ بن حجر

( وقال ابن المنير : أراد به أن العلم شرط في صحة القول والعمل فلا يعتبران إلا به فهو متقدم عليهما لأنه مصحح للنية المصححة للعمل .... ).

ومن هنا اتجهت همم أهل العلم إلى تعلم أحكام العقيدة وتعليمها واعتبروا ذلك من أوليات العلوم وألفوا فيها مؤلفات خاصة فصلوا فيها أحكامها وما يجب فيها وبينوا ما يسفدها أو ينقضها من الشركيات والخرافات والبدع .


الحديث الأول/ عن أبي موسى رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا فكانت منها طائفة طيبه قبلت الماء فأنبتت الكلاء والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلاء فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثي الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به)أخرجه البخاري

الحديث الثاني/ عن معاوية رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من يرد الله به خيرا يفقه في الدين) أخرجه البخاري

الحديث الثالث/ عن أبي هريره رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة) أخرجه مسلم
عن جويرية رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: (ما زلت على الحال التي فارقتك عليها؟) قالت نعم. قال صلى الله عليه وآله وسلم: (لقد قلت بعدك أربع كلمات، ثلاث مرات، لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله و بحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، و مداد كلماته).


حتى ان اردت ان تدعوا احد من الناس سواء كان مسلما او كافر يجب ان تتسلح بالعلم لتدعوه بالحجة الدامغه ولاتنسى الاسلوب الذي تدعوا فيه يجب يكون بالتي هي احسن لقول الله تعالى
(ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ).

دمتم بود

[مياسة]

الخيالي ... تشرفت بـ عبورك ,,

[خالد التويجري]

اعلى مراتب الجهد ( جهاد النفس )
ويقول عليه الصلاة و السلام "فيما معنى الحديث "
( لو لم تذنبوا ثم تستغفروا لذهب الله بكم وأتى بقوم يذنبون ثم يستغفرون ) أو كما قال عليه الصلاة و السلام ..,
لكن لا يعني هذا أن ( نكفر ) أو ( نشرك ) و العياذ بالله ..,
كما أنه لا يعني إطلاقاً أن نسوغ لأنفسنا ( المعصيه ) و الخطيئه ..,؟
لكنه يعني ( عندي ) أن لا نقنط من رحمة الله و أن لا نتمادى بالمعصيه ونتخذها حلالاً ..,؟
أو مشابه له ..,؟!! وأن لا نغلق باب التوبه أمام أنفسنا .,

اقتباس: أحياناً تكون الحقيقة بجانبك الأيمن أو الأيسر,, أو تكون أمامك ومُلاصقة بك أيضاً..

المصيبه عندما تكون ( خلف ظهرك )
بسبب ...............

اقتباس: غِشاوة العمى المُتربعة على القلب ..!

تحياتي .,’

[مياسة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريداوي9     اعلى مراتب الجهد ( جهاد النفس ) ويقول عليه الصلاة و السلام "فيما معنى الحديث " ( لو لم تذنبوا ثم تستغفروا لذهب الله بكم وأتى بقوم يذنبون ثم يستغفرون ) أو كما قال عليه الصلاة و السلام .., لكن لا يعني هذا أن ( نكفر ) أو ( نشرك ) و العياذ بالله .., كما أنه لا يعني إطلاقاً أن نسوغ لأنفسنا ( المعصيه ) و الخطيئه ..,؟ لكنه يعني ( عندي ) أن لا نقنط من رحمة الله و أن لا نتمادى بالمعصيه ونتخذها حلالاً ..,؟ أو مشابه له ..,؟!! وأن لا نغلق باب التوبه أمام أنفسنا ., المصيبه عندما تكون ( خلف ظهرك ) بسبب ............... تحياتي .,’

جهاد النفس اشد من جهاد المعركة ...
لأن جهاد النفس يدوم طويلاً !!

شكراً لمداخلتك اخي الكريم