يا سلام !!! وإذا معاه شهادة.. او منصب عال.. وش استفدنا احنا ...؟
الفايدة له وحده ,,
جميل ان يكون المتحدث الذي يحمل الشهادة والمنصب الكبير جذاباً في حديثه..
سواء في اختياره للمواضيع,, وطريقة الاسلوب..
صدقني سوف اكون من أول المتجمهرين ,,
بل قد أجعله ثرثاراً دون أن يريد هو ذلك .. او أن يشعر بذلك ,,
حتى كبير السن .. بعضهم لديه القدرة على الاجتذاب
ولكن الاحباط يُصيبك أن تخرج من ذلك دون أي فائدة او حتى مُتعه تذكرها ..
خصوصاً وإن كانت الاحاديث عن الانا... وما خلف الانا
!!
لعلي اقوم بالتلخيص لاهم النقاط.. بالاضافة لـ اهمية النقاط السبعة الاخيرة:
*والاستماع يعد أهم وسيلة اتصالية، فحتى تفهم الناس من حولك لا بد أن تستمع لهم، وتستمع بكل صدق، لا يكفي فقط أن تستمع وأنت تجهز الرد عليهم أو تحاول إدارة دفة الحديث، فهذا لا يسمى استماعاً على الإطلاق.
* وإذا كان هذا القصور مشتركاً بين الزوجين تتأزم العلاقة بينهم كثيراً، لأنهم لا يحسنون الاستماع لبعضهم البعض، فلا يستطيعون فهم بعضهم البعض، الكل يريد الحديث لكي يفهم الطرف الآخر! لكن لا يريد أحدهم الاستماع!!
*إن الاستماع ليست مهارة فحسب، بل هي وصفة أخلاقية يجب أن نتعلمها، إننا نستمع لغيرنا لا لأننا نريد مصلحة منهم لكن لكي نبني علاقات وطيدة معهم.
* إذا أردنا فهم الآخرين فعلينا أولاً أن نستمع لهم، ثم سيفهمونا هم إن تحدثنا إليهم بوعي حول ما يدور في أنفسهم.
* لا تقاطع أبداً، ولو طال الحديث لساعات! وهذه نصيحة مجربة كثيراً ولطالما حلت مشاكل بالاستماع فقط، لذلك لا تقاطع أبداً واستمع حتى النهاية، وهذه النصيحة مهمة بين الأزواج وبين الوالدين وأبنائهم وبين الإخوان وبين كل الناس.
ولكن هناك من يجبرك أن تختلس نفسك منه,, فـ تقطع الحديث وتهرب
* لا تفسر كلام المتحدث من وجهة نظرك أنت، بل حاول أن تتقمص شخصيته وأن تنظر إلى الأمور من منظوره هو لا أنت، وإن طبقت هذه النصيحة فستجد أنك سريع التفاهم مع الغير.
نعم .. احياناً اتجنب الحديث مع اشخاص.. اخذت عنهم طابع الفهم الخطأ
شكراً لهذه المشاركة اخي الفاضل ,, جزاك الله خيراً