[align=center]الكلمة التي اعدها كبار المعاقين[/align][align=center]
للمشاركة في هذا اليوم
.
اذا كان يوم الاعاقة يهدف الى تعزيز الوعي العام تجاه البرامج والمشاريع التي تسهم في تثقيف وتطوير وعي المجتمع للتضامن مع ذوي الإعاقة في ظروفهم التي يمرون بها والشعور بمعاناتهم ومسانداتهم في حل جميع المشاكل التي تعترض أسلوب عيشهم وذلك بهدف رسم الإبتسامة والفرحة لهذه الفئة واستهدافها في تفجير طاقاتها بمجالات الحياة المختلفة فالذي يعيش حالة من العجز تحول بينة وبين القيام ببعض الاعمال
فان ظروفة تسعفة وتساعدة في انجازات اخرى للسير على طريق الابداع الذي لا يحولة حائل
وأما اذا كان هناك تقصير من أي جهه عن الاسهام بهذا الجانب
فاتيقن وبكل اسف اننا نفتقد إلى المسئوليه بالتعامل مع المناسبة وأهميتها كمعنيين بالحدث
وأتمنى ان لانلقي باللوم على المجتمع بتجاهل ابسط حقوقنا فعلينا دور ومسئوليه تجاه انفسنا
وحري بنا إيصال هذة الرسالة بأنفسنا لنشعر بلذة المشاركة
ونستشعر عن قرب ردة الفعل لما نقوم بة من جهد
علينا التساؤل ماذا سنفعل نحن اصحاب القضية في اليوم العالمي للاعاقة !!
للتعريف به كما ينبغي
ان المشاركة في التوعية بهذا اليوم امر هام
فيمكن لكل واحد ان يشارك حسب استطاعته كالاشهار في المواقع الالكترونيه , طباعة مطويات , الحديث عنها في اذاعة المدرسة , مراسلة الاقرباء برسائل جوال للتعريف بهذا اليوم
اتمنى منكم تطبيق اي افكار تقترحون ان يفعلها كل واحد منا في منزله , وعملة , ومدرسته , في المسجد او مع جيرانه[/align]