كلامك ياليوكن مليئ بالمغالطات
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
1- مباراة الدوري الممتاز وهذه المباراة تعتبر أهم مباراة لكونها بالممتاز وتحدد معالم الهابط للأولى ولنقلها بالتلفزيون لأول مرة للفريقين على الهواء مبارشرة وأنتهت تعاونية ( بخمسة شهيرة ) . |
|
 |
|
 |
|
انت تدري انه رغم فوز التعاون على الرائد بهالمباراه الا ان الرائد كان مركزه افضل من التعاون؟
تدري والا ماتدري؟
فلا تقعد تغالط الحقائق ياليوكن
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
2- مباراة النيلي والتي أستطاع التعاون تهبيط الرايد رغم أن فوز الرايد كان يبقية بالأولى وأنتهت 1/ صفر. |
|
 |
|
 |
|
طيب وهل كانت هذي اخر مباراه وبعدها هبط الرائد؟
لانها اذا كانت مهيب اخر مباراه فهذا يعني ان فرصه الرائد كانت موجوده وهي فوزه على الفريق الاخر
فعطنا معلوماتك وجاوبني
لاني قريت هنا قبل كم يوم لتعاوني ذكر مايشير الى ان مباراه النيلي ماكانت حاسمه وماكانت هي السبب المباشر بهبوط الرائد
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
4- مباراة ( هبط هبط ) والتي تعادل التعاون فيها مع الرايد رغم أن المباراة لا تهمه لا من بعيد ولا من قريب مما ساهم بنسبة 99% في هبوط الرايد للدرجة الثانية . |
|
 |
|
 |
|
بهذا المنطق تكون جميع الفرق ساهمت في هبوط الرائد وليس التعاون فقط
اجل ممكن يقول الرائديون ان الرائد صعد على أكتاف التعاون العام الماضي عندما فاز الرائد على التعاون في الدورين واخذ منه 6 نقاط
لانه لو ان الرائد مااخذ 6 نقاط من التعاون كان ماصعد
وكذلك لو التعاون فايز على الرائد ولو بمباراه وحده كان مانفس على الهبوط الى اخر مباراه تقريبا
ماهكذا تقاس الامور ياليكون
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
5 - مباراة عام 1417هـ والتي فاز فيها التعاون بهدف آرثر سجله بمرمى القريحة وصعد التعاون بعد للدوري الممتاز على أكتاف الرايد . |
|
 |
|
 |
|
لمعلوميتك هاك المباراه ماكانت تعني الرائد باي شيء فقد كان الرائد في منطقه الوسط ليس له امل بالصعود ولا عليه خوف من الهبوط
بخلاف مباراه المطر اللي لايمكن لاي تعاوني عايشها ان ينساها
في تلك المباراه كان التعاون له امل كبير بالصعود وكانت الترشيحات له بحكم انه يلعب بفرصتين والرائد بفرصه واحده فقط ومع ذلك فاز الرائد عليه وصعد على اكتاف التعاون وسجل هدف كبري لن ينساه الرياضيون ابدا
فشتان بين مباراه المطر واي مباراه اخرى
ولو كنت كبير بالسن وعايشت مباراه المطر كان عرفت تاثيرها واسال التعاونيين اللي عايشوالمباراه