النادي النصراوي ليس عند مايخسره وليس لديه مايفعله
الدوري ويفتح الله فحب يكسب الأضواء ويدخل الساحة في مراوغاته بصفقة المحياني
ليوحي مسؤوليه أنهم يعملون وأنهم محاربون وبذلك يسترون إخفاقاتهم
يزاد على كل ماذكرت محاولة النصراويين اليائسة إشغال الزعماء وتشتيت ذهنهم عن مجريات الدوري
وغاب عنهم أن الزعيم خلية نحل والعمل به ليس مقتصر على شخص أو شخصين
فهو (مكحل) بأعضاء شرف من العيار الثقيل شهامة وصدقا ورجولة وعقلا وحنكة وكرما .