 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيحاوية ماتهاب
|
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
أرى أن ألفاظ الجاهلية التعبانة بدأت تعود بألفاظ سخيفة مثل (سيدها وماشابهه)
لتعلم ايها الثور أن الأنثى أرقى مكانة من الرجل والتاريخ شاهد على ذالك
أولاها ان القراءن احتواء سورة بأسمهن سورة النساء بينما لاتوجد سورة اسمها الرجال!
ثانيها أن الله أمر القوامة لرجل حتى يكون خادما عند المرأة
ثالثها أن المرأة اذا انتهك عرضها اصبحت لاتساوي شي لأنها قبل تساوي الدنيا بأكملها واكثر
بينما الرجل يهتك عرضه بنفسه مرات ومرات ولايفقد كثر ماتفقده المرأه
ذالك لأن عرض المرأة أعظم من عرض الرجل..
والكثير الكثير الذي يدل على ان النساء اكرم من الرجال...
|
|
 |
|
 |
|
مين قال ان الافاظ هذي تعبانه ياشيحاوية
ولا تفسري وجود اية بالقران باسم النساء بانها تفضيلا على الرجل
لان هناك حديثا شريفا يقول فيما معناه انه لم يكمل من النساء الا اربع بينما كمل من الرجال كثير وكثير جدا
واذا كنتي تعتقدي ان قوامة الرجل فقط لخدمة المراة بينما هو لايخدمها بل يقوم بضربها وهو مشروع وتاديبها وهو مشروع وفي الميراث اثنين الى واحد وهو مشروع وتطليقها عندما تكون ناشزا وهو مشروع ولا تكون ولية على نفسها في الزواج وهو مشروع ولااريد ان اتي بالكثير حتى لاافسد المذاق
ولا اريد ان اتحدث عن العرض وهتكه لان الامر يفوق ماتتصوريه لك الشكر بالاضافة
العرض العادي
