بإذن الله سيكون للشعب الرائدي الكبير كلمة
تشابهت الظروف والأزمان ويبقى الشعب الرائدي صاحب الكلمة المسموعة
أرعب هجر في العام الماضي وملأ مدرجات الدرجة الأولى بلون واحد هو لون الخطر ولون العشق الأحمر لأول مرة في تاريخ ملعب مدينة الملك عبدالله وأنا واثق بمشيئة الله أن ذلك سيتكرر عصر الأربعاء القادم
فالإعصار الرائدي قادم يا فرسان
ودعك من قشور الحفاة ونتائج الفرق الأخرى التي يرددها الحفاة
فلا شقيقنا الأصغر يشفع لهم ليتحدثوا به وعنه
وحتى في دوري مسيان الضعيف الذي تركه الشقيق الأكبر بلا عودة بإذن الله
وجاءت الفرق الصغيرة الضعيفة فقدمت خدمة ذهبية للشقيق الأصغر ليحقق إنجاز البقاء المبكر على غير العادة وربما لن يتكرر هذا الإنجاز حتى في غيبة كبير القوم لأن العروبة رأفت بهم وتعادلت وسدوس أسقطه الحكم وإلا لكان الضلع الثابت الأصفر الأصغر يعالج سكرات الهبوط كالعادة مع اختلاف الأضلاع الأخرى غير الأصغر الذي أسهم في تحريك الراكدين في أسفل قائمة دوري ما بعد الظهيرة لما يربو عن عشرة أعوام وتزيد
دمتم شامخين أيها الشعب الأحمر الملئ بالكبرياء
وبإذن الله ستتلون بريدة عن بكرة أبيها بألوان الفرح والورود الحمراء كعادتها وفية مع زعيم وكبير القوم