 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خط أحمر
|
 |
|
|
|
|
|
|
السؤال اللي محيرني
الآن صارت النفس بالنفس ،،،فهل بقي القتل ذنباً في رقبة القاتل يوم الدين ويحاسب عليه ،،
أم إعدامه كفّر عنه ذنبه؟؟؟
|
|
 |
|
 |
|
قال تعالى:
{ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً* إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً * وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً}
حيث أن هذه الثلاثة هي أصل جميع الذنوب في الدنيا.
نبه بالشرك وهو أعظم الذنوب وهو حق الله،
والقتل؛
و الزنا
فهذه الثلاث من الكبائر تكفيك فهي أعظم الذنوب جميعاً،
هذه لو فعل العبد ما فعل ثم
تاب:

فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ

[الفرقان:70].
ولكن، لها شُروط ؟...
ثلاثة:
• أوّلها: التَّوبة الصَّادِقة النَّصوح الصَّادرة مِن أعماقِ القلب بِشُروطها المعروفة..
• وثانيها: الإيمان الصَّحيح الصَّادق .
• وثالثها: العمل الصَّالح الذي يشهد بِصدقِ توبة العبد، وصِحّة إيمانه..
إِلَّا مَن [glint]تَابَ[/glint] [glint]وَآمَنَ[/glint] [glint]وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً[/glint]
فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ