أرغب بالزواج من فتاه جميله، أو مطلقه ميسوره،

[بحر العطاء]

اقتباس: ،ولايهم أن كان لديها نصف درزن أولاد،وسأكون الأب الحنون ،رقم العضويه==؟؟؟؟؟

لاعليك

حتى الطيور عند الزواج يكذبون


سمع سليمان (عليه السلام) حواراً بين (عصفورٍ) و(عصفورةٍ) فقد كانت الأنثى تمنع نفسها عن معاشرة الذكر، فقال الذكر ـ مبيّنا قوّته لأنثاه ـ : لو شئت أخذت قبّة سليمان فألقيتها في البحر.
فعجب سليمان من كلام العصفور، وتبسم ضاحكاً.

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الدخيل     الثقل زين لسعة تحياتي

إي والله زين،،
خالص ودي وتقديري

[العباس الشنقيطي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُجَـّردْ إنْسَان     ياحبيبي،،نحنا دائما نتعلق بقشة غريق،،،ونأتي البيوت من

طيب ماهو الفرق بين هذ القناة وبين المأذون الشرعي ..!!
مو كلهم عندهم سلع ..!!
المهم اخي مجرد انسان الخاتمة زواج وعفة


على فكره تراك فاهمني غلط ولك باقة ورد وبوسة فوق الراص
بس خلي قلبك صافي لايلعب فيه ابليس

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousef     وإن كَبُر النقاش و أحتد : وليكن وليكن هناك سخُرية هادفةُ ونكون في الاخير أحباء و ودوديين ...} : : : اختلفوا حول سلوك المناهج واتفقوا حول منهج السلوك يسعدني أني .. لست بفيلسوف مُعتد.. ولكنني تواقٌ لــ..سبر أغوار النفس زفير ..لــ / شهيق يثيرني

لقلبك النقاء دوماً ،،،والأختلاف لايفسد للود قضيه،،

جمالك في حضورك رونق،يتميز يوماً عن يوم ،،

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر العطاء     لاعليك حتى الطيور عند الزواج يكذبون سمع سليمان (عليه السلام) حواراً بين (عصفورٍ) و(عصفورةٍ) فقد كانت الأنثى تمنع نفسها عن معاشرة الذكر، فقال الذكر ـ مبيّنا قوّته لأنثاه ـ : لو شئت أخذت قبّة سليمان فألقيتها في البحر. فعجب سليمان من كلام العصفور، وتبسم ضاحكاً.

كما عجبت أنا ،،،من ذلك العصفور وأبتسمت،،،

ذلك الحب فنونه في جنونه،،،
وليس كيومنا هذا فنونه في مجونه

بصمة راقيه من قلمك ،،سيدتي

[نبض الوريد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباس الشنقيطي     طيب ماهو الفرق بين هذ القناة وبين المأذون الشرعي ..!! مو كلهم عندهم سلع ..!! المهم اخي مجرد انسان الخاتمة زواج وعفة على فكره تراك فاهمني غلط ولك باقة ورد وبوسة فوق الراص بس خلي قلبك صافي لايلعب فيه ابليس

لا تأتي العفه ،،من الخفّه،،،:ولا يكون نهاية الخاتمه مسك،،في كل الأحوال،،،
لم أعهد قلبي إلا مبتسماً بصفائه ،،حتى في أتعس اللحظات،،
فلإن لم يبتسم،في وجود الشنقيطي ،،ذبحته وحللت دمه،،،

لك الشكر الجزيل،،أيها القلم النبيل،،