[gdwl]
[align=justify]قصه متداوله شخص يذهب إلى بيت إمرأه متزوجه ، وزوجها في البيت ، ويختلي بها ويعود سالم غانم : قلت كيف :
قال ترسل له السائق الفلبيني الذي هو في جـيـبها أصلاً ،،فيأتي إلى هذا العاشق فيأخذه بالسياره المظـلـله ،،،ثم يذهب به إلى البيت ، ويدخل السياره في الكراج ،والعاشق فيها،،،،يتصل الفلبيني بالمرأه وهي بجانب زوجها وأولادها ، بالطابق العلوي ، فيقول لها السياره بالكراج ، تستأذن الشقيه من زوجها بحجة معينه لتنزل للدور الأسفل ، وتقفل باب الطابق العلوي على الزوج وأولاده بالمفتاح ، و تذهب للكراج وتختلي بالراجل في السياره،،ثم تتصل بالفلبيني - خذ السياره، ،يطلع الفلبيني فيرجّع أبو زيد الهلالي إلى مكان عمله،،معزز بالمعصيه ومكرم بالرذيله ، وتطلع ليلى العامريه إلى فوق ، عند ذاك البغـل المسمى زوجها،،،[/align][/gdwl]
أرأيت أين توصّل القوم؟؟أو ماتسميها بالسفاحه ؟ورأيت كيف أن المسأله لم تعد كلام بهاتف،،ومجرد مداعبه،أو مراهقه ،أرأيت كيف يجري القوم عكس التيار!!
الخلاصه صارت الدنيا ماتحتاج غرام ،بل كلام الحب صار موضه قديمه ،ومايوجد على الساحه الآن هو على قد الوقاحه وقد الجرائه تنال حظك،،،
حياك ربي في حلك وترحالك ،،
[/align] [/quote]
أقسم بالذي رفع سبعا أن هذه القصه حدثت لأم طالبة وا لطالبة تعرفت علي عن طريق استاذه درستها وبقيت على تواصل معها حتى قُبض علىالذئب ، وقطع دابر الذين ظلموا .. وكنت ممن وقف على القضية سنتان وبعد تجرع الأنفاس استطاعت الهيئة القبض على الذئب
حقا كان الرجل يدخل للبيت بعبائة وبرقع ، وكان الأب ينام وتقفل الأم عليه بحجة أن لا يزعجة الأولاد ، ومن ثم تقفل على الأولاد كي لايزعجوا أباهم
وتنفرد به
كان هذا الوضع ا لمدة 4 سنوات
وفي النهاية سجن الحقير وأُخرج بكفالة ، وأُفرج عن الأم بحجة الستر
وزوجت البنت صغيره قهرا ، بعد أن كان يهددها الذئب ، لرجل سكير أنجبت منه طفلة وطلقت منه ..
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
و الذئب ذئب أيا كان فقد عرض علي أستاذ مشارك بجامعة من جامعات المملكة وطلب المقابلة ... الخ
أصبت بحاله أشبه بالجنون ليس لأني ادعي الكمال ، لا وربي فكل له ذنوب ، ولكن إذا هذا الرجل وصل هالمنصب ولا يؤمن على الطالبات اللاتي سينسقن له أو انسقن له حتما وإلا كيف يعرض علي طلب بالرغم أني ما تغنجت أو خضعت
فمن نأمن يارب
ولا سيما أنه شارف الأربعين ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، فالحذر الحذر