دائماً أردد وأقول : بـ أننا ننظر للأشياء على شكل تنظيري ولسنا من هواة الشكل التطبيقي
نأمُر غيرنا بترك بعض الأشياء وهذه الأشياء أساسيه فينا سوى كانت ظاهريه أم باطنيه
نضع أنفُسنا أومن معنا في مواقف محرجة ليس لها داع
وهذا سببه بـ أن هذا الزمن هو زمن (( التناقضات )) أو (( القلوب المنكوبه ))
,
وجود مثل هذه الفئات ممن يعيشون في دوامة (( المتناقضات ))
أقول : بـ أنهم قلة لن تؤثر في أحد أو يتأثر فيها الطرف الآخر
مع أن إنتشارها بدأ بـ الزيادة وصار يشعر بها الغريب قبل أهل البلاد نفسها
لكن علينا أن نقول : اللهم خذ بـ أيدينا في المضائق .. وأكشف لنا وجوه الحقائق
,
,
عوافي عليكِ