 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنقريه
|
 |
|
|
|
|
|
|
يقول الله تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [النور:19].
أراد الله منه أن يبين طائفة من الناس ابتُليت بهذا المرض والعياذ بالله، وهو نقل الأحاديث القبيحة بين الناس. ويكون قوله: (يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ) يحبون أن تذيع الفاحشة وتنتشر بين أهل الإيمان، وهذا من أبغض الصفات، ذلك أن الفاحشة إذا سُتِرت ولم تتعد موضعها، ووئدت في مهدها بأن اقتصرت على الشخص الذي فعلها، وسُتِر إن كان الله ستره، فإن ذلك أدعى لصيانة المجتمع؛ ولكن إذا انتشر بين الناس ذكر الفواحش والكلام القبيح فكيف بتصوير الناس، ونسبة الناس إلى الأمور القبيحة فإن ذلك والعياذ بالله مظنة لفتنة الناس، وصدهم عن التخلق بالأخلاق الفاضلة. وبناءً على هذا الوجه الثاني تكون هذه الآية الكريمة جاءت بقصد تأديب عباد الله المؤمنين حتى يحفظ كل واحد منهم لسانَه فلا يتكلم بالأمر القبيح ولا يشيعه بين الناس، ولذلك كان من علامة المؤمن الصادق في إيمانه أنه لا يحب سماع الفحش ولا ينقل ذلك القول الفاحش والغالب أنك إذا رأيت الرجل الذي يحرص على نشر الفاحشة بين الناس أن تجده متخلقاً بصفتين: إحداهما: ضعف إيمانه والعياذ بالله، ونقص خوفه من الله تبارك وتعالى. والصفة الثانية: نقص عقله. ولذلك تجد نقلة الأحاديث الذين يعتنون بإشاعة الفاحشة والأخبار السيئة بين المؤمنين يتخلقون بالصفتين والعياذ بالله.
انتبهي لنفسك ياام احمد ترى الموضوع خطيررر واذا غير مقتنعه إسألي عالم عن الذي فعلتيه.
|
|
 |
|
 |
|
طيب سؤال العنقريه
اللحين الإيدز واعراضه واسبابه والتحدث عنه وما ينتج عنه وإخراجه بالصور هل هذا يدخل بإشاعة الفاحشه
ولا علشان الواحد يأخذ العضه والعبره ويتجنب ذلك
شرط إن اي وحده على نياته تبي تاخذ حذره بعد هالصوره ويمكن بعد تلبس شراب وبكذا سويت خير
تراء انا ماطلعت شي يعارض الاخلاق
انا طلعت صوره توري البنات أشكالهن لا تهيونن لو هن مانيتهن شي
على العموم راح أسأل وجزاك الله الف الف خير