يكفي ان أقول معكم في الموضوع للمسئولين وبصوت عالي ..........
لاحياة لمن تنادي
بحت الأصوات وتعبت الاقدام من السير في الطرقات وتعبت الاجساد من المشاوير عليهم وملت الأيدي والأقلام من الخطابات والشكاوي والكتابات ... انظر الفرق بيننا وبين المجتمعات المتطورة في الحياة الطبية حياة الإنسان تعدل بلد بأكمله ...ولكن مهما قلنا وتكلمنا لن يرجع صدى صوتنا إلا على انفسنا ومن هنا اقول تتعب من الانتظار في الطوارئ وتموت من الالم الذي تشتكي منه ولن يصلك الدور ويكفي ان أقول شاهد من نفسي ذهبت ذات مرة بطفلة وأردت أن اخذ دور لي توقع ماهي المفاجاة التي تنتظرني وتنتظر الجميع .......
رقمي 50 والدور على الرقم 15 يعني بيني وبين الدخول قل 44 رقم والمصيبة والمفاجاة دكتور (( واحد ))
وهذا دائماً ما نشاهده كل مرة في المستشفى الولادة