 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَطْلِع الْشَّمْس
|
 |
|
|
|
|
|
|
في وقت مضى ...
جعلت الحكومه السيطره في يد التيار الديني ...
و جعلته المتحكم في الأمور ,,, ولكن للأسف ,,,
ما يحتويه هذا التيار من افكار ,,, جعلنا نكون في المؤخره ...
بل و بدأنا بـ الرجوع الى الوراء ...
وهذا بسبب تحريم كل ماهو جديد علينا ...
و تعطيل كثير من المصالح ,,, بحجة تعارضها مع الدين ...!!!
أنسيت عندما افتى كثير من المشائخ بـ تحريم الهاتف الجوال المزود بكاميرا ..!!!!
ونصب من اجله نقاط تفتيش و أسئلة و أجوبه ...!!!!
وهو فقط وصيلة اتصال بسيط تحتوي على ميزة جملة ...
تحرك التيار الديني بـ أكمله ممثلا ً بـ المفتي العام ...
ضد هذه الخدمه ...
أخطاء كثيرة وقع فيها هذا التيار ,,, مما اجبر الحكومة بـ أن تسحب السلطه من هذا التيار ..
و إعطاء كامل الحرية للتحكم لـ التيار اليبرالي ...
و هذا ما نطمح له من تغيرات و تطورات نريدها ...
و لكن ما لا نريده هو الإنحلال الأخلاقي اللذي يصاحب هذا التيار بـ العاده ...
فـ التيار اليبرالي أعطي فرصته الآن ولن نستطيع التغير من هذا التوجه أبداً ..
لأنه بـ مباركة الحكومه ...
و الحكومة أبخص ...
.
|
|
 |
|
 |
|
آهلاً بك آخي وسررت بتواجدك.
في الحقيقة إن الخطأ مشترك مما يبدو،
فالحكومة تلقي باللوم على التيار عندما يحث التراجع فآين تقويم الرآي!!؟
آوليت العلاقة شراكة من المفترض آن يوازن كلاً منهما الآخر خصوصاً إن كان التيار غير معتدل نسبياً.
والحكومه للآسف ترتكب نفس الأخطاء بالإنحياز للتيار الآخر بون توازن،
لذا يجب آن يكون هناك تيار يجبر الحكومة على إتخاذه رآياً حاسماً!
آشكرك