[ومازل الوضع في الثانويه الثانيه عشر متأزما فكتبت موضوعي هذا لوصف الحال المتردي ......
فهذه المدرسه مختله النظام متخبطه الأمور!!!!
طبعا نتكلم في البدايه عن المديره: بما أنها الشخصيه الأولى والقياديه في مدرستنا فاأي تقصير وتسيب سيعود حتما لها لانحس بوجودها ابدا لانسمع أي قرارات تصدر منها
فا أبرز ماتفعله هواخراج ابنتها بعد الامتحان وقبل موعد خروج الطالبات بكثيييييييييير هي ومن تختار من زميلاتها وغير ذلك اسلوبها الذي تعامل به بعض الطالبات وغيرهاالكثير....
وطبعا الامبالاه في كل شي حتى وصلت إلى أن الاداره با أكملها لميحرك بها ساكن عندما علموا بوجود حالات (شذوذ ) بين الطالبات
في المدرسه وعندعلمهم اكتفوا بنقل الفصول وتبديلها وتغييرها من دور إلى دور لإبعاد الطالبات عن بعضهم وهذا حالنا من بدايه السنه
لم نستقر في فصل واااااااااحد
فاالاداره اصلاحها وحلها للمشاكل يكون بتغير الفصول وارهاق الطالبات فهل هذا يعتبر حل لحاله شذوذ والعياذ بالله ؟؟؟
فاإلى أي درجه وصل التسيب؟
يعلمون بوجود شذوذ ولم يحسموا الموضوع!!!!!!!
وبعد هذا تكفلت معلمه في حل الموضوع واصلاح المفاسد وهي معلمه تصرفاتها أقرب إلى إثاره المشاكل أخطأت هي الاخرى فلم تستخدم سياسه تربويه واضحه هدفها التربيه والتوجيه
بل تعبت هي الاخرى من الوقوف وملاحقه الطالبات في كل مكان بالمدرسه ونسيت أن وظيفتها هي التدريس وليس ملاحقه الطالبات وحكرهن داخل الفصل ..
وخاصه ان اسلوب هذه المعلمه لايجيد نفعا في التوعيه خاصه أنها تفقدالاسلوب الصحيح للتعامل مع هذه الفئه مع أنها<<<< تشكر على اهتماهاوحرصها>>>>>
وصلنا إلى مرحله تكاد تكون مدرسه مكان نختنق فيه فينبغي أن تكون الاداره حازمه والشده أيضا مطلوبه
الصبر على هذا الوضع مطلوب لكن ليس إلى هذا الحد بل صبرنا هو عين الضعف
وكأني أنا ومن تسكت تفسح المجال لهن أن تصول وتجول كيفما تشأ
والانسان عندما يسكت عن الخطأ يستمر كل ذلك ويتعود عليه ويتبلد حسه وتضعف شخصيته وبالتالي نصبح أفراد هذه الشاكله ..>>>
.(أنا لاأضخم الأمور بل هذا هو الحاصل )
لمعلماتي >>>من تتعب في عملها وتبذل الجهد فيه وتتمسك بالمبادى ولديها حس هي التي تشعر بهذا الخلل وتغضب لهذا
أما التي تعمل على أي نمو كان وتعتبر الوظيفه مصدر رزق فقط وتغفل أن التربيه والتعليم من أنبل وأشرف الرسالات
فلن تشعر بهذا الخلل ولن تتأزم منه فينبغي أن نبادرإلى مايكون فيه الصلاح والخير للجميع
((( أعتقد أننا عدينامرحله الخوف والجبن وكل مقصر سيحاسب على
تقصيره والحقوق مكفوله للجميع