،
’
شُوفِي حَبِيْبَة آآلبِي انُتُي
اذَا عَلَى الْفَوْضَى الَي تَعِيْشَهَآ الْسُعُوُدِيِه فـ حَلـآَتِنَآ بْتسَذَا
يَعْنِي مِثْلـآ قَد شَفَتَي بـ الْخَآرِج بـ الْطُّرُق الْعَآمَه سِيْرَآت تُخَطَّم على بَعْض خَخ
يَعْنِي مِن سَآِبِع الْمُسْتَحِيْلـىُت نَتَعَدَّل الـى اذَا الْمَدَآرِس تَعَلَمَنآ عَلَى كِذَآ
لـآَن الْشَّعْب نَفْسَه مُوَب قَآَدِر وَآْحِد يَسْمَع كُلـآمُتّس بَعَّدَيْن بِيَقُول
مُآِفيُه فآيَدِه بَس انَّآ فِيْنِي النظآم يعنيى لـآ زم [ يداً بيد ]
وَاذّا قَصَدِتّس بـ الْتَّطَوُّر
-مَآ فَيْه وظَّآيَف
-مُآِفيُه مُسَآعَدَآت لِلُطْلْبِه
-مُآِفيُه امَكَانِّيَات تقنيّة جَيِّدَة لِلْتَّعْلِيْم
-الْمُسْتَوَى المَعِيْشِي الْعَام مَا دُوْن الْوَسَط
وَاخِيرا
[ سَبَب تُخْلِف اي مُجْتَمَع مُتَعَلِّق بِمَدَى الْمُسْتَوَى الْتَّعْلِيْمِي وَمَدَى قُوَّة حَمْلَات الْتَوْعِيَة فِي بَلـآَدَه ]